روي عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه هم أن يحرق البيوت على من تخلف عن صلاة الجماعة ..
لا شك أن الأمر عظيم فالنبي صل الله عليه وسلم رحمة مهداه ولا يقول مثل هذه الكلمة الا في عظيم ..
الحديث ليس مقيداً بالمنافقين ولم يخصّهم رسول الله صل الله عليه وسلم بالوعيد ولكن بعض العلماء قالوا أن الحديث مقصود به المنافقين ..
إذا إتفقنا أن المقصود بذلك هو المنافقين لأنهم لا يحضرون الجماعة ويُعرفون بتخلفهم عن صلاة الجماعة فهذا يدل أن الصلاة في البيت من صفات المنافقين وأن المسلمون في عهده صل الله عليه وسلم
ماكانوا يتخلّفون عن صلاة الجماعة ...
فهل من توضيح أكثر !؟