بداية قصة واحد من أصدقائي كان جندي عندما كان راتب الجندي قليل
وعلى كابرس ضرس تزوج من بنت كان يعشقها طبعًا عشق من طرف
واحد متولع بها وهي مادريت عنه..
الرجال في منعطف الحياة كان عمره 25سنة تقريبًا بعدما جهّز نفسه ماديًا وتقدم وخطب البنت وتزوجها..
وبعد زواجهم بأقل من سنة فتحت البنت مشغل نسائي بتكلفة بسيطة جدًا كراسي معدودة رخيصة ومكيف ، في بيت شعبي قديم داهنينه من الخارج بلون نسائي .
أصبح المشغل شغله مميز ومشهور والحريم بسرعة ينتشر بينهن مثل
هذه الأمور .
وجلس تقريبًا حول 5 سنوات واشترى عمارة دورين في سوق النساء
بمدينة أكبر ورحل ..جهّزه العمارة بجميع مستلزمات الأعراس والحفلات مثل الطاولات والستائر إجارها غالي وتكلفتها بسيطة شرشف طاولات وستائر نفس اللون والطاولات مضيئة تركب على أي لون يعني يستبدل الشراشف فقط وفوق ذلك مشغل 5 نجوم..
الآن الرجال مليونير منذ زهرة شبابه مع العلم مافيه أي مجهود
بالشغل من ناحية زوجته وهو متكّي لا دوام ولا شغل يرفع
الضغط .. زمان معمّر فيلا وعلى سيارة فارهه ..ماشاء الله الله يوفقه