في السابق كان لايمكن النقاش في اي قضيه او اصدار فتاوى من قبل المشائخ في اي امور فيها اختلاف حتى لايصدر جدال في الشعب ومناوشات وتفرقه بين المجتمع
ظهور فرقه صغيره تدعي الاصلاح وانما هي جيش يستخدمون الجدال في التسعينات الميلاديه تصدر مطالبات بأشياء مخالفه للمجتمع ازدادت وخلق جدال لايذكر كان الجدال لا يصل الى المواطن لكن سرعان ماتذوب تلك المطالبات
كانت المطالبه على استحياء
في ازدادت مطالباتهم في 2000 الى 2007 وتمكنوا من السيطره على الاعلام الورقي وبالاخص منتديات تدربوا منها واستغلوا البعض بالشهره وكان يقودهم لوبي خفي وطرح مواضيع حتى يتسنى للقارىء حتى يكون لديه معلومه حتى لايصدموترسخ في عقله حتى لاتكون الفكره غريبه عليه وخلق جدال بين الاعلام الورقي تمهيدا لعرضه على المواطن بصوره بطريقه مشوقه وقذره وانها لاتتنافى الدين لكن لايزال الوضع ليس في صالحهم
ازدادت مطالبهم في امور المجادله في الدين من عام 2008 الى 2016 تمكنوا من الاعلام المرئي وتم غسل كثير من الاعلاميين وخلق نقاش وجدال مثير بين الاعلاميين والمواطنين بسبب مواضيعهم التي تصدح وتطالب حتى تمكنوا من اخفاء من يعارضهم واصبح الاعلام تحت يدهم
2017 ومافوق تطبيق بعض ارادتهم في ارض الواقع
وجميع نقاشهم وجدالهم يدور تحت التشكيك في امور دينيه بحته حتى يصدر فرقه وانشققاق بين المجتمع المتماسك
اهم قضاياهم (المرأه وقيادتها وتحريرها وكشف وجهها ) ( حتى تطور الوضع مطالبتهم بإخفاء صوت المآذن وخلق جدال في الفتاوى اغلاق المحلات وقت الصلاه ومحاولتهم بأستحلال المعازف وجعل القدوه بالغرب انهم التطور
وخلق جدال بين الشعب حتى ان البعض لايثق في المشائخ
جنود يحاربون بألسنتهم جنود يحاربون بألسنتهم متكاثفون يد بيد لتحقيق مطالبهم انها حرب على الاسلام