عجزت ان افهم وجهة نظر العراقيين فالشيعه ينتقدون الدعاء عليهم على منابر الحرم المكى ويقولون ان علماءكم يكفروننا ونسوا ان علماء الشيعة يكفرون اهل السنة ويدعون علينا بمنابرهم , وهم الحشد الشعبى المكون من احزاب طائفيه شيعيه باكثريته مشت لحفلة القتل بمدن السنة وبعد ان غسلوا ايديهم من دماء اهل السنة تحت محاربة داعش والقاعده تم ادماجهم بجيش العراق النظامى مكافئة لهم بل وجميع الاحزاب الطائفية المقيته ممثله بالبرلمان العراقى وداخله بنسب مختلفه فى الحكومه العراقيه (على رغم من تغيير بنود فى الدستور العراقى تجرم حزب البعث السياسى رغم انه لم يرتكب ولا 10% من القتل الذى تم لاحقا بالاحزاب الطائفيه ولمدد سنوات فلماذا يرحب بالطائفين باروقة السياسة العراقية ولا يجرمون). فهل نحن نصافح طائفين مقيتين مندسين وراء عباءة الديمقراطيه ام هو التوجس من طرفنا غير مبرر.هل الاقتصاد هو المحرك الاساسى للاتفاقيات ومنها سلاسة حركة الحجاج والمعتمرين لمكه وسلاسة حركة زوار العتبات المقدسة عند الشيعة بالنجف وكربلاء .الم ندعمهم بالحرب ضد الارهاب (داعش) على ارض العراق بملايين الدولارات فلماذا لم يذكروا لنا ذلك ,اليسوا طائفين على انفسهم ويتوقون لقتل بعضهم البعض ورمى خطئية فعلهم علينا.