ثانياً: تمكنت التحريات وإجراءات الاستدلال (بفضل الله) من تحديد استراحة في حي (الريان) بمحافظة الزلفي مستأجرة باسم (عبدالله الحمود) أحد الجناة الأربعة، اتخذوا منها وكراً للإعداد والتخطيطي للهجوم الفاشل، وقد عُثِر بداخلها على ما يشبه معمل لتصنيع المتفجرات والأحزمة الناسفة.
ثالثاً: أسفرت نتائج الفحص والتفتيش لموقع الجريمة والاستراحة من العثور على المضبوطات التالية:
عدد (5) أحزمة ناسفة، منها (4) كان الجناة يرتدونها، وآخر داخل السيارة، وتحتوي الأحزمة على مفاتيح تفجير وقنابل بداخلها مسأمير تستخدم كشظايا.
عدد (64) قنابل يدوية محلية الصنع، تحتوي على عدد (25) كوع سباحة مشركة.
عدد (61) ماسورة سباكة مشركة، منها (9) في طور تجهيزها كقنابل أنبوبية، بالإضافة إلى عدد (3) جوالات مشركة.
عدد (3) قدور ضغط مشركة وجاهزة للتفجير.
عدد (2) سلاح رشاش كلاشنكوف، وعدد (6) مسدسات، وعدد (11) سلاح أبيض وساكتون صيد هوائي، وسلسلة قتالية.
أربعة أكياس تحتوي على أسمدة عضوية يتجاوز وزنها (74.900) كجم.
مجموعة أوعية زجاجية مخبرية، وعدد من الأوعية البلاستيكية، ومجموعه من العبوات المعبأة بمواد كيميائية سائلة، وكرتون أعواد كبريت، وصاعق متفجر محلي الصنع، ومجموعة مسأمير تم تجهيزها كشظايا.
جهازا اتصال لاسلكي، وجهازا كمبيوتر محمول.
مجموعة من بطاقات الصراف الآلي + بطاقتين هوية وطنية + مبلغ مالي يقدر ب (228) مئتين وثمانية وعشرين ريالاً.
10- ورقة مدون عليها وصية لأحد الجناة.
11- عدد من المنشورات والأقراص الضوئية (cd) ذات محتوى مرتبط بتنظيم "داعش" الإرهابي.