لڪَي ٺٺمڪَن من آلمشآرڪَة معنآ عليڪَ آلٺسجيل من هنآ

يمنع وضع الصور النسائية والأغاني والنغمات

http://www.x2z2.com/up/uploads/13328416481.png

 
العودة   منتديات شمس الحب > «®™§¤§ منتــديات شمس الحب الآداريــــة §¤§™®» > سلة المحذوفات والمواضيع المكررة
 

سلة المحذوفات والمواضيع المكررة اي موضوع مكرر ومهيء للحذف تجده هنا

 
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /09-20-2012, 03:13 AM   #1

بقايا عشق غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 249
 تاريخ التسجيل : 4 - 4 - 2008
 المشاركات : 216,906
 الحكمة المفضلة : Belgium
 SMS :

Male

افتراضي مشروع السلام عليكم ايها النبي

أنا : بقايا عشق





  • من مُكَوِّناتِ المَشْروعِ:
  • المَوْسُوعَةُ:

    مَوْسُوعَةٌ رَبَّانِيَّةٌ, نَبَويَّةٌ, تُعَدُّ أَكْبَرَ مَوْسُوعَةٍ في التَّارِيخِ, تَعْتَمِدُ على القُرْآنِ الكَريمِ, وَالسُّنَّةِ الشريفة. وَقَدْ قَامَتْ عَلى اسْتِقْصاءٍ كَامِلٍ شَامِلٍ لِكُلِّ مُفْرَداتِ القُرْآنِ الكَريمِ, وَلَحَظَاتِ, وَتَفْصيلاتِ حَياةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم وَآدابِهِ, وَأَخْلاقِهِ, وَسيرَتِهِ, وَمَسيرَتِهِ, وَشَريعَتِهِ.

    عَدَدُ أَجْزاءِ المَوْسُوعَةِ: حَوالَيْ (500) خَمْسِمِائَةِ مُـجَلَّدٍ, تَمَّ إِنْجَازُ مَا يَرْبُو عَلى (70) سَبْعينَ مُجَلَّدًا مِنْها. وَسَتَتِمُّ تَرْجَمَةُ المَوْسُوعَةِ إِلى بَعْضِ لُغَاتِ شُعُوبِ العَالَمِ الإِسْلامِيِّ وَالُّلغَاتِ العَالَميَّةِ. للمزيد انظر " الموسوعة".
  • مَعْرِضُ (السلام عليك أيها النبي) (الدائمُ):

    مَعْرِضٌ مُبْتَكَرٌ مُتَمَيِّزٌ, يُبْرِزُ عَظَمَةَ الإِسْلامِ, وَرَوْعَتَهُ, وَعَظَمَةَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم, وَكَريمَ أَخْلاقِهِ, وَآدابِهِ, وَشَمائِلِهِ. مُزَوَّدٌ بِأَحْدَثِ وَسائِلِ التَّقْنِيَةِ, وَفُنونِ العَرْضِ.
  • مُتْحَفُ (السلام عليك أيها النبي):

    وَهُوَ مَشْروعٌ, يُعَدُّ الأَوَّلَ مِنْ نَوعِهِ في التَّاريخِ, وَقَدْ تَمَّ أَخْذُ شَهاداتِ سَبْقٍ عِلْمِيٍّ لِفِكْرَةِ المُتْحَفِ, وَهُوَ يَقُومُ عَلى صِنَاعَةِ كُلِّ مَا وَرَدَ في القُرْآنِ الكَريمِ, وَالسُّنَّةِ الشَّريفَةِ مِنْ أَسْماءِ الأَثاثِ, وَالِّلبَاسِ, وَالحُلِيِّ, وَالمَعَادِنِ, وَالمُقْتَنَياتِ, وَغَيرِها, وَعَلى كُلِّ مَا لَهُ صِلَةٌ بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم, لغرض الشرح العملي وتقريب الصورة. للمزيد انظر "المتحف".
  • جَامِعَةُ (السلام عليك أيها النبي) العالَمِيَّةُ:

    وَهِيَ جَامِعَةٌ نَوْعِيَّةٌ مُتَخَصِّصَةٌ يَحْصُلُ الدَّارِسُونَ فيها على شَهَادَةٍ مُتَخَصِّصَةٍ فِي الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ مِنْ مَهْبِطِ الوَحْي, بِأَساليبَ عِلْمِيَّةٍ حَديثَةٍ تتماشَىَ مَعَ روحِ المَوْسُوعَةِ وَمِنْهَاجِهَا وَتَتَواكَبُ مَعَ إِبْدَاعِهاِ َوَتَفَرُّدِهَا وَترَسِّخُ في الثَّقَافَةِ العَامَّةِ ومَصَادِرِ التَّلَقِّي مَكَانَةَ القُرآنِ الكَرِيمِ وَالسُّنَّةِ الشَّرِيفَة، وَقَدْ تَمَّ إِسْنَادُ مَهَمَّةِ إِعْدَادِ الدِّرَاسَاتِ الأَوَّلِيَّةِ اللَّازِمَةِ إِلَىٰ بَعْضِ المُخْتَصِّينَ.
  • مَعْرِضُ (السلام عليك أيها النبي) الدَّوْلِيُّ:
  • عْرِضٌ مُبْتَكَرٌ مُتَمَيِّزٌ, يُبْرِزُ عَظَمَةَ الإِسْلامِ, وَرَوْعَتَهُ, وَعَظَمَةَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم, وَكَريمَ أَخْلاقِهِ, وَآدابِهِ, وَشَمائِلِهِ. مُزَوَّدٌ بِأَحْدَثِ وَسائِلِ التَّقْنِيَةِ, وَفُنونِ العَرْضِ.
  • مُتْحَفُ (السلام عليك أيها النبي):

    وَهُوَ مَشْروعٌ, يُعَدُّ الأَوَّلَ مِنْ نَوعِهِ في التَّاريخِ, وَقَدْ تَمَّ أَخْذُ شَهاداتِ سَبْقٍ عِلْمِيٍّ لِفِكْرَةِ المُتْحَفِ, وَهُوَ يَقُومُ عَلى صِنَاعَةِ كُلِّ مَا وَرَدَ في القُرْآنِ الكَريمِ, وَالسُّنَّةِ الشَّريفَةِ مِنْ أَسْماءِ الأَثاثِ, وَالِّلبَاسِ, وَالحُلِيِّ, وَالمَعَادِنِ, وَالمُقْتَنَياتِ, وَغَيرِها, وَعَلى كُلِّ مَا لَهُ صِلَةٌ بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم, لغرض الشرح العملي وتقريب الصورة. للمزيد انظر "المتحف".
  • جَامِعَةُ (السلام عليك أيها النبي) العالَمِيَّةُ:

    وَهِيَ جَامِعَةٌ نَوْعِيَّةٌ مُتَخَصِّصَةٌ يَحْصُلُ الدَّارِسُونَ فيها على شَهَادَةٍ مُتَخَصِّصَةٍ فِي الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ مِنْ مَهْبِطِ الوَحْي, بِأَساليبَ عِلْمِيَّةٍ حَديثَةٍ تتماشَىَ مَعَ روحِ المَوْسُوعَةِ وَمِنْهَاجِهَا وَتَتَواكَبُ مَعَ إِبْدَاعِهاِ َوَتَفَرُّدِهَا وَترَسِّخُ في الثَّقَافَةِ العَامَّةِ ومَصَادِرِ التَّلَقِّي مَكَانَةَ القُرآنِ الكَرِيمِ وَالسُّنَّةِ الشَّرِيفَة، وَقَدْ تَمَّ إِسْنَادُ مَهَمَّةِ إِعْدَادِ الدِّرَاسَاتِ الأَوَّلِيَّةِ اللَّازِمَةِ إِلَىٰ بَعْضِ المُخْتَصِّينَ.
  • مَعْرِضُ (السلام عليك أيها النبي) الدَّوْلِيُّ:

    وَهُوَ قِسمٌ كَبيرٌ مِن أَقْسامِ المشْروعِ، وَهِيَ مَعْارِضُ دَوْلِيَّةٌ مُتَنَقِّلةٌ بَيْنَ مُخْتَلِفِ الدُّوَلِ مُجَهّزةٌ بِأَحْدَثِ التّجهيزاتِ العِلْمِيّةِ وَالتِّقَنِيَّةِ وبِعدّةِ لُغات، تَتَنَقَّلُ حَوْلَ العالَمِ للتّعريفِ بالمشْروعِ وَرِسالَتهِ، وَلِعَرْضِ إِبْداعَاتِ المَوْسُوعَةِ, ومُقْتَنَيــــاتِ المُتْحَفِ النَّبَوِيّ وَالمَعْرِضِ الدَّائمِ، بأُسْلوبٍ عِلْمِيٍّ عَمَليٍّ حَضارِيٍّ لِشَرْحِ عَظَمَةِ الإِسْلامِ وَالتَّعريفِ بِهِ وَبِنَبِيِّهِ الكـَريـمِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم وَعَنْ حَقِيقَةِ الإِسْلامِ وَكَرِيمِ آدَابِهِ وَجَميلِ مُثُلِهِ, وَأَنَّهُ دِينُ الرَّحْمَةِ وَالمَحَبَّةِ وَالسَّلامِ.
  • مَجْمُوعَةُ (السلام عليك أيها النبي) الإِعْلامِيَّةُ:

    تَمَّ الشروعُ في التَّرتيباتِ اللَّازِمَةِ لإِنشاءِ مَجْمُوعَةِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) الإعْلامِيَّةِ, بِحيثُ تَتَضَمَّنُ مَجْموعَةً مِنَ القَنَواتِ الفَضائِيَّةِ وَالإِذاعَةِ وَالصِّحافَةِ وبِعِدَّةِ لُغاتٍ لِتَكونَ مُنْطَلَقًا إِعْلامِيًّا هادِفًا وَمِنْبَرًا ثَقَافِيًّا مُتَمَيِّزًا يَتماشَى مَعَ روحِ المَوْسوعَةِ وَمِنْهاجِهَا العِلْمِيِّ المُؤَصَّلِ بِالكِتابِ وَالسُّنَّة. لِتُساهِمَ في نَشْرِ وَإِيصالِ رِسَالَةِ المَشْروعِ في العالَـمِ، وَتَكُونَ وَسيلَةً فَعَّالَةً في نَشْرِ العِلْمِ النَافِعِ وبَيانِ حَقيقَةِ الإسْلامِ. وقد انطلقت شار قناة السلام عليك أيها النبي، على القمر النايل سات، بفضل الله تعالى وكرمه.
  • وَّابَةُ (السلام عليك أيها النبي) اْلْإِلِكـْتُرُونِيَّةُ:

    وَسَوْفَ تَكونُ بإذن الله تعالى أَكْبَرَ بَوَّابَةٍ إِلِكْترُونِيَّةٍ على شَبَكَةِ الإِنْترنِت عن النَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم. وَسَوْفَ تَتَضَمّنُ إِنْ شاءَ اللهُ تَعَالَىٰ مَجْموعَةً مِنَ المواقعِ المُتَميِّزةِ وَالمُتَخَصِّصَةِ, لِتَكونَ هذهِ البَوّابةُ, بِما تَضَمَّنَتْهُ مِنَ المَواقعِ, أَوْسَعَ وَأَشْمَلَ بَوّابَةٍ عالَـمِيَّةٍ عَنِ النَّبيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم فِي العالَـمِ. وَقَدْ تَمَّ تَوْقيعُ عَقْدٍ مَعَ شَرِكَةٍ مِنْ كُبْرَياتِ الشَّرِكاتِ العَالَـمِيَّةِ, لِتَنْفيذِ هٰذَا العَمَلِ العَصْرِيِّ الكَبيرِ. مَكـْتَبَةُ (السلام عليك أيها النبي) العالَمِيَّةُ وهي مَكْتَبَةٌ نَوْعِيَّةٌ يَتِمُّ فيها جَمعُ وِاسْتيعابُ كُلِّ ما كُتِبَ عن النَّبيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم مِنْ كُتُبٍ وَمُؤَلَّفاتٍ وَمَصادِرَ وَمَراجِعَ وَمَطْبوعاتٍ باللّغةِ العَربيّةِ وَغَيْرِهَا مِنَ الُّلغَاتِ الأَجْنَبِيَّةِ، إضافةً إلىَ الأَعْمالِ الصَّوْتِيَّةِ وَالمَرْئِيَّةِ وَغَيْرِها. وَقَدْ تَمَّ البَدْءُ بِتَجْهيزِ المَقَرِّ الرَّئيسيِّ لَـهَا وَتَأْثِيثِها وَفَهْرَسَةِ الكُتُبِ وَالمَرَاجِعِ بِقِيَادَةِ فَرِيقٍ مِنَ المُخْتَصّين وَسَوْفَ يَتِمُّ افْتِتاحِها بِإِذْنِ اللهِ تَعَالَى مَعَ تَدْشينِ المَشْرُوعِ, وَسَوْفَ تَكونُ هَذهِ المَكْتَبَةُ المُتَخَصِّصَةُ وَالنَّوْعِيَّةُ، بِإِذْنِ اللهِ تَعَالَىٰ، أَشْمَلَ وَأَكْبَرَ مَكْتَبَةٍ في العَالَمِ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم.
  • المَدِينَةُ الحَضَارِيَّةُ الكُبْرىَ:

    بَعْدَ أَنْ مَنَّ اللهُ تَعَالَى بِهَذَا الْفَتْحِ العَظِيمِ, والتَّجْدِيدِ الْكَبِيرِ المتَمَثِّلِ فِي مَشْروعِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) وَمَا أَحْدَثَهُ هَذَا العَمَلُ مِنْ نِقْلَةٍ نَوْعِيَّةٍ غَيْرِ مَسْبُوقَةٍ، وَخِدْمَةٍ تَجْدِيدِيَّةٍ فَرِيدَةٍ مُمَيَّزَةٍ لِـهَدْيِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم وَشَرِيعَتِهِ، وَمَشْروعاتٍ عِمْلَاقَةٍ, كَانَ مِنَ الوَاجِبِ بَذْلُ قُصَارَى الجُهْدِ لإِظْهَارِ هَذَا المُحْتَوى العَظِيمِ والْفَتْحِ الكَبِيرِ فِي أَحْسَنِ الحُلَلِ وَأَبْهَى المَظَاهِرِ كَيْ تَجْتَمِعَ رَوْعَةُ المبَانِي بِرَوْعَةِ المَعانِي. وَكان مِنْ فَضْلِ اللهِ تَعَالَى أَنَّ
هَذا المشْرُوعَ تَفَتَّقَتْ أَزْهَارُهُ وَلَاحَتْ أَنْوَارُهُ مِنْ مَهْبِطِ الْوَحْيِ وَمَنْبَعِ الرِّسَالَةِ مِنْ مَكَّةَ المُكَرَّمَةِ, وَأَنْ يَكُونَ ذلِكَ فِي عَهْدِ دَوْلَةٍ ما فَتِئَتْ تَفْتَخِرُ بِخِدْمَةِ شَرِيعَةِ اللهِ تَعَالَىٰ وَتَحْكِيمِها، وَخِدْمَةِ الحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ، وَتَسْعَى جَاهِدَةً لِلْوُصُولِ بِها إِلى قِمَمِ الحَضَارَةِ والإبْداعِ؛ مِمَّا يُدَعِّمُ هَذا التَّوَجُّهَ الجَمِيلَ لِهَذا المشْرُوعِ الجَلِيل.

وَلَقَدْ تَكَرَّمَتْ هذِهِ الدَّوْلَةُ المبُارَكَةُ، مُمَثَّلَةً فِي إِمَارَةِ مِنْطِقَةِ مَكَّةَ المُكَرَّمَةِ وأَمَانَةِ العَاصِمَةِ المُقَدَّسَةِ، بِاعْتِمَادِ مَوْقِعٍ كَبِيرٍ, وَأَرْضٍ مُمَيَّزَةٍ ليُقَام عَلَيْهَا أَكْبَرُ مَشْرُوعٍ عِلْمِيٍّ حَضَارِيٍّ إِنْسَانِيٍّ فِي الْعَالَمِ لِلتَّعْريفِ بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى آله وسلم وَرِسالَتِهِ الخالِدَةِ مَشْروعِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) وَذَلِكَ عَلَى مِسَاحَةٍ قَدْرُها مِلْيُونُ مِتْرٍ مُرَبَّعٍ (1.000.000م2), وَهِيَ عَلَى طَرِيقِ القادِمِ إِلَى مَكَّةَ المُكَرَّمَةِ مِنْ طريقِ جُدَّةَ, وَقَدْ تَمَّ اخْتِيارُ هذا المَقَرِّ لِلمَشْروعِ وَمُرَاعاةُ أَن يَكونَ جُزءٌ مِنْهُ خَارِجَ حُدودِ الحَرَمِ لِتَكُونَ الفُرْصَةُ مُتَاحَةً لاِسْتِضَافَةِ وَزِيَارَةِ كُلِّ النَّاسِ مُسْلِمِينَ وَغَيْرَ مُسْلِمِينَ. وَقَدْ جَاءَتْ فِكْرَةُ مَشْرُوعِ مَدِينَةِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) لِتَكُونَ مَعْلَمًا عِلْمِيًّا عَالَـمِيًّا ثَقَافِيًّا حَضَارِيًّا إِنْسَانيًّا مُبْهِرًا, وَمَرْكَزًا إِيمَانِيًّا رُوحِيًّا مُبْهِجًا يَعْكِسُ رَوْعَةَ شَرِيعَتِنَا, وَجَمَالَ دِينِنَا, وَعَالمِيَّةَ رِسَالَةِ نَبِيِّنَا صلى الله عليه وعلى آله وسلم, وَكَمَالَ أَخْلَاقِهِ وَآدَابِهِ وَمُثُلِهِ, وَلِيَكُونَ وَسِيلَةً عَمَلِيَّةً لِلدَّعْوةِ إِلَى الإِسْلَامِ والتَّعْرِيفِ بِهِ وَبِنَبِيِّهِ صلى الله عليه وعلى آله وسلم مُعْتَمِدِينَ فِي ذَلِكَ أَرْقَى الْأسَالِيبِ العِلْمِيَّةِ والتَّقَنِيَّةِ وَالحَضَارِيَّةِ بِإِذْنِ اللهِ تَعَالَى.

وَقَدْ بَدَأَ المَكْتَبُ الاسْتِشَارِيُّ بِوَضْعِ الدِّرَاسَاتِ وَالتَّصَامِيمِ اللازِمَةِ. وتَضُمُّ هذه المَدِينَةُ المقرَّ الرَّئيسَ لِمشْروعِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) وَمَقَرَّ مُتْحَفِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ) وَمَقَرَّ مَعْرِضِ (السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ).





الموضوع الأصلي: مشروع السلام عليكم ايها النبي || الكاتب: بقايا عشق || المصدر: منتديات

شمس الحب



تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك




lav,u hgsghl ugd;l hdih hgkfd








آخــر مواضيعـى » صورة ياسر القحطاني بعد حادثة استراحة الخرج وهو نادم,فضيحة ياسر القحطاني بالصور
» مقطع فيديو فضيحة أوباما وساركوزي يفحصون مؤخرة بنت برازيلية,
» تحميل رواية سعوديات في بريطانيا كاملة بضغطة زر واحدة,متكحلة بدم خاينها,رواية سعودية
» تحميل جميع روايات نجيب محفوظ,روايات نجيب محفوظ تحميل pdf ,تحميل روايات نجيب محفوظ
» صورة ختان بنت مصرية ,منظر مؤلم جدا جدا
التوقيع



האם אתה מצפה את היהודים, יש לי קיבל את הנוכחות ... אבל כדי לסגור את התאריך של הגירוש

 

  رد مع اقتباس
 
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
السلام عليكم ذكرى سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 09-12-2012 02:51 AM
السلام عليكم ذكرى سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 02-24-2012 10:10 PM
السلام عليكم امير الكلمة ملتقى أعضاء شمس الحب 5 08-27-2009 01:57 PM
السلام عليكم سواها قلبي شمس الحب للانمي - افلام كرتون - 3 01-06-2009 06:03 AM
السلام عليكم مشتاق دلع ملتقى أعضاء شمس الحب 11 07-02-2008 12:15 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الإعلانات النصية


الساعة الآن 03:25 PM بتوقيت مسقط


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات شمس الحب
ما يُكتب على منتديات شمس الحب من قِبل الاعضاء لا يُمثل بالضرورة وجهة نظر الإدارة وانما تُمثل وجهة نظر صاحبها .إلاإذا صدر من ادراة الموقع .

Sitemap

PageRank Checking Icon
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to NewsBurst Add to Windows Live
Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

 
Web Counters
Emergency Cash Loan Michigan
إنظم لمتابعينا بتويتر ...

أو إنظم لمعجبينا في الفيس بوك ...