قصص - روايات - حكاياتلطرح القصص والروايات الخيالية و الحقيقه و الكتابات الخاصة " ذات العبرة و الفائدة ",
القصص والروايات قصص واقعية و روايات - قصص واقعية، قصص عربية، قصص أطفال، قصص حب، قصص غراميه، قصة قصيره، قصة طويلة قصص روايات ادربيه طويله قصص واقعيه قصص روايات قصص حب قصص رومانسيه روايات رومنسيه قصص واقعيه قصص و روايات حب ,
[align=center]نعم ياأخي أحمد يجوز الترحم عليه مادام انه يشهد ان لاإله
إلا الله وأن محمداً رسول الله,,
ومن لايجوز الترحم عليهم هم الكفار من اليهود والنصارى,,
لأنهم لم يؤمنون بالرسول فإذا علمنا بهوديته أو نصرانيته
ومع ذلك توقعنا أن الله سيرحمهم فإننا بذلك مكذبين لعقيدتنا’’
لقد انتشر انتشار كثيرا في المنتديات وأنا اشترك في بعض المنتديات لكني لم أرد لهم حتى أتأكد من الفتوى الصادر لك حفظك الله ..
سؤال : ماحكم التعزية لوفاة الفنان أو الفنانة أو المطرب أو المطربة أو المغني أو المغنية سواء أكانت كافرا أو مسلما ؟
وفي بعض الأعضاء يردوا الله يرحمه أو الله يغفر له أو يسكن روحه الجنة
أرجو الرد سريعا حتى أرد لهم من الفتوى حقك .. وفقك الله
ارجو الرد سريعا وإذا جاء الرد وأنا سوف أحفظ الرابط وانسخها للمنتديات ، جزاك الله خير
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
لا يُشرع الترحّم على الْمُغَنِّين والْمُغَنِّيات وسائر الفُسَّاق ، من باب السياسة الشرعية ورَدّ الناس عن المعصية ، وردعهم عن التمادي فيما يُغضب الله ، ومن هذا الباب كان النبي صلى الله عليه وسلم يمتنع عن الصلاة على صاحب الدَّيْن .
أما إذا ترحّم الناس على الْمُغَنِّين والْمُغَنِّيات وسائر الفُسَّاق ، فإن هذا قد يُهوِّن من المعصية في أعين الناس ، بل وقد يُجرِّئ السفهاء على ارتكاب المعاصي ، بِخلاف ما إذا رأوا توقّف الناس عن الترحّم على الفُسَّاق ، فإن هذا يكون أردع لهم ، بل وأدعَى لِتوبة الْمُغَنِّين والْمُغَنِّيات .
حكم الترحم والاستغفار على من مات من أهل البدع اجاب عليها فضيلة الشيخ سليمان العلوان : الميت المبتدع الذي لا تخرجه بدعته عن الإسلام حكمه حكم عامة المسلمين تشرع الصلاة عليه ولا تجب على كل أحد ويُدعى له بالمغفرة والرحمة والرضوان . ولا أعلم أحداً من أهل السنة قال بمنع الترحم والاستغفار على أهل البدع مطلقاً فهذا قول الخوارج المارقين وأهل الضلال المنحرفين عن الحق . والأصل الجامع في ذلك أن كل من قال لا .. -------------------------------------------------- وكثيراً ما يُسأل عن حُكم الترحّم على أهل الكبائر . ولا شك أن ما تُوعِّد فاعلُه بلعنةٍ أو بنارٍ أو ترتّب على فعله حدٌّ في الدنيا أو الآخِرة أنه من الكبائر ، وأهل الكبائر تحت المشيئة ، إن شاء الله غفر لهم وإن شاء عذّبـهم . والكبائر لا يُكفِّرها إلا التوبة النصوح ، بخلاف الصغائر ، فإنـها تُكفِّر بالصلاة والصيام والعمرة ، واجتناب الكبائر