شمس الحب لبرامج الكمبيوتر والإنترنتالقسم يهتم بأحدث البرامج التي تخدم المستخدم العربي "حماية -ماسنجر -أصوات-إدارة ملفات,برامج كمبيوتر برامج كمبيوتر برامج جديده برامج مجانيه برامج غريبه برامج سينما برامج سينما برامج صوتيه برامج فرومات برامج الوان برامج انتي فايروس كاسبر سكاي برنامج مكافي برنامج حمايه برامج حمايه كمبيوتر برامج عالميه برامج مونتاج برامج غريبه برامج اصحاب المواقع برامج العاب تحميل برامج برامج للتحميل برامج ماسنجر نكنيمات نك نيمات ماسنجر نكات اسماء للمسنجر برامج خطوط كمبيوتر تحميل برامج شرح برامج مجانية برامج كمبيوتر برنامج محول الصوتيات برنامج تحميل برنامج الجافا برامج الكمبيوتر برنامج ترجمة تنزيل برامج برنامج كاسبر خطوط عربية برنامج الياهو برامج حماية برنامج mp3 برنامج جافا برنامج النيرو برنامج ريل بلير برامج ترجمة برنامج winrar برنامج الريل بلير برامج تحويل برامج تعليمية برامج 2008 برامج الحماية برنامج ضغط برنامج نيرو برنامج الحارس الذكي برنامج jap برنامج المؤذن برنامج ftp برنامج الوافي الذهبي برنامج الجاب برنامج جاب برنامج تحويل الصوتيات برنامج internet download manager برنامج حماية برامج جديدة برامج التحميل برنامج تورنت برنامج ترجمه برنامج تسجيل برنامج سارق الصور برنامج التورنت برنامج ياهو برامج صوت برامج حمايه خطوط سما برنامج الاذان برنامج تحويل الفيديو برنامج فك الضغط برنامج التحميل برامج مجانيه برنامج الكاسبر برنامج للتحميل برامج الصوت برامج للكمبيوتر برامج تشغيل برنامج download برامج اسلامية برنامج كاسبر سكاي خطوط عربيه برنامج تسريع التحميل برامج ضغط شرح برامج برامج ترجمه تحميل برنامج الجافا خلفيات كمبيوتر برامج للتحميل برنامج مترجم برنامج تغيير الصوت برنامج الرسام تحميل برنامج محول الصوتيات
وجد تحقيق جديد من موقع The Information أن العديد من موردي شركة آبل شاركوا في برامج العمل القسري التي يشتبه في أنها جزء من الإبادة الجماعية في الصين ضد الأويغور.
وتتناقض الأدلة التي تم الكشف عنها حديثًا مع تصريحات شركة آبل بأنها لم تعثر على دليل على العمل القسري.
وحدد التقرير – من خلال العمل مع مجموعتين لحقوق الإنسان – سبع شركات قدمت منتجات أو خدمات لشركة آبل ودعمت برامج العمل القسري.
وتستهدف برامج العمل القسري الأقلية المسلمة في البلاد، ولا سيما الأويغور الذين يعيشون في شينجيانغ.
وتشمل الشركات المعنية Advanced-Connectek و AcBel Polytech و Avary Holding و CN Innovations و Luxshare Precision Industry و Deren Electronic و Dongshan Precision Manufacturing.
وقالت أستاذة حقوق الإنسان لورا مورفي Laura Murphy: يجب فهم جميع برامج التوظيف التي ترعاها الدولة في شينجيانغ على أنها عمالة إجبارية لأنه لا يوجد مواطن من الأقليات في المنطقة لديه القدرة على رفض المشاركة في البرامج.
وقيل: إن ستة من الموردين السبعة شاركوا في برامج عمل تديرها الحكومة الصينية، التي وصفتها جماعات حقوق الإنسان بأنها تقدم في كثير من الأحيان غطاء للعمل القسري.
ويوضح التقرير أنه يمكن سجن العمال لرفضهم الانضمام إلى برامج العمل، وغالبا ما يتم نقل أولئك المسجلين في البرامج بعيدا عن منازلهم.
ويعمل أحد الموردين في شينجيانغ، المنطقة الصينية التي يغلب على سكانها الأويغور، حيث وقعت أفظع انتهاكات حقوق الإنسان.
وزودت الشركات شركة آبل بالهوائيات والكابلات والطلاء، من بين منتجات وخدمات أخرى.
وقال متحدث باسم شركة آبل: لم تعثر آبل على دليل على وجود عمل قسري في أي مكان نعمل فيه.
وأوضحت الشركة أنها تبحث عن العمل القسري كجزء من كل تقييم تقوم به، وتواصل بذل كل ما في وسعها لحماية العمال وضمان معاملتهم بكرامة واحترام.
ويشار إلى أن المشكلة ليست متعلقة بشركة آبل وحدها، حيث تعتمد صناعة التكنولوجيا بشكل عام على الموردين في الصين، ويشير تقرير The Information إلى أن هذه الشركات عملت أيضًا مع مايكروسوفت وأمازون وجوجل وفيسبوك وغيرها.
وقالت أمازون وفيسبوك لموقع The Information: إنهما لن تعملان مع الموردين يستخدمون العمالة القسرية.
وحظيت برامج العمل القسري في الصين باهتمام أكبر خلال العام الماضي، حيث تحدثت تقارير عن النطاق المتزايد لممارسات الصين القمعية في شينجيانغ.
وذكر تقرير من موقع BuzzFeed News العثور على أكثر من 100 مركز احتجاز يقع بجوار المصانع، وقالت إدارة ترامب في شهر يناير: إن الصين ارتكبت إبادة جماعية ضد الأويغور ذات الأغلبية المسلمة وغيرهم من الأقليات العرقية والدينية في شينجيانغ.
وتم ربط سلسلة التوريد الخاصة بشركة آبل سابقًا بالعمل القسري في الصين، وقال مشروع الشفافية التقنية: إن مورداً للزجاج كان يستخدم العمالة القسرية في شهر ديسمبر.
وقالت شركة آبل حينها: إنها لم تر أي دليل على وجود عمل قسري، وقطعت الشركة في شهر مارس العلاقات مع مورد آخر بسبب مزاعم بأنه مرتبط ببرامج العمل الحكومية القسرية.