تتقلب صفحات الحياة وتتعدد الأحداث التي تمر على الإنسان ، فينال منها ما
ينال وهل تأتئ الأيام بما نحب ؟
ماأكثر العواصف التي تهبُّ علينا ، وتملأ
آفاقنا بالغيوم المرعدة ، وكم يواجَه المرء بما يكره ، ويُحرم مما يشتهي ..
ومن تلك الأحداث والعواصف التي تواجه الإنسان « المرض » فلا يكاد يخلو إنسان من
عارض يمر به ، فيصاب بمرض أو يوجد عنده من يمر بمرض من الأمراض التي لا يملك داءها ودواءها إلا الله
قال الله تعالى - : وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ( الشعراء : 80 ) .
والله على كل شيء قدير، وهو القائل في الحديث القدسي الذي يرويه
عنه النبي - صلى الله عليه وسلم -: (أنا عند ظن عبدي بي).
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي الوليد بن خالد ،،
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي الوليد بن خالد ،،
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي الوليد بن خالد ،،
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي الوليد بن خالد ،،
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي الوليد بن خالد ،،
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي الوليد بن خالد ،،
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفي الوليد بن خالد ،،
اللهم رب الناس أذهب البأس ، أشفها وأنت الشافي شفاء لا يغادر سقماً
اللهم اشفه بشفائك
وامنحه عفوك ورضوانك
اللهم ألبسه ثوب الصحة والعافية
و مده بعونك وتوفيقك
اللهم متعه بصحته
يا ودود يا ذا العرش المجيد يا فعال لما تريد ، أسألك بعزك الذي لا يرام ،
والملك الذي لا يضام ، وبنورك الذي ملأ أركان عرشك أن تشفى الوليد بن خالد
أسأل الله أن يعافيه ويقر أعين والديه بشفاءه
اللهم آمين
وصلى وسلم على نبينا محمد