[gdwl]
ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة)
(والله جعل لكم من أنفسكم أزواجاً وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة)
أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة.
هل علمتى ايها الزوجة الشاكية ما لك وما عليكي قبل ان تشكو زوجك هل علمت ايها الزوجة حق زوجك عليكي كما امرك المولى عز وجل شاهدي معي لتعلمي حق زوجك عليك اذا كنت تبحثين عن الجنة (يقول المصطفى عليه افضل صلاة وسلام: (ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عز وجل خيراً له من زوجة صالحة .. إن أمرها أطاعته، وإن نظر إليها سرته، وإن أقسم عليها أبرته، وإن غاب عنها حفظته في نفسها وماله ) أتت النبي صلى الله عليه وسلم عمة له لحاجة لها فلما فرغت من حاجتها قال لها: أذات زوج أنت؟ قالت نعم، قال: كيف أنت له؟ قالت ما آلو إلا ما عجزت عنه. قال: انظري أين أنت منه، فإنه جنتك ونارك .
قال النبي صلى الله عليه وسلم:"ألا أخبركم بنسائكم في الجنة قلنا بلى يا رسول الله قال ودود ولود إذا غضبتأو أسيء إليها أو غضب زوجها قالت هذه يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتى ترضى
قال النبي صلى الله عليه وسلم:"لا تجوز لامرأة هبة في مالها إلا بإذن زوجها إذا ملك زوجها عصمتها"
وقال صلى الله عليه وسلم:"أيما امرأة سألت زوجها طلاقا في غير ما بأس فحرام عليهاالجنة".
وقال صلى الله عليه وسلم:"لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحور العين لا تؤذيه قاتلك الله فإنما هو عندك دخيل يوشك أن يفارقك إلينا"
قال رسول الله لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر , ولو صلح
لبشر أن يسجد لبشر ,
لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها
وقال صلى الله عليه وسلم:" والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى يرضى عنها".
عن عائشة” قالت :
سالت النبي أي الناس أعظم حقا على
المرأة ؟
قال : “زوجها”
إذا الرجل دعا زوجته لحاجته، فلتأته، وإن كانت على التنور
قال صلى الله عليه وسلم: "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه، فلم تأته، فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح
إن الرجل ليؤجر في كل شيء حتى في اللقمة يضعها في فم امرأته"
واخيرا اترككم لضميركم وليس لشيطانكم
فاجلسي وحاسبي نفسك قبل ان يفوت الاوان
[/gdwl]
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك