الأمن +
ارتفاع الاسعار فساد الوزاء = الى اين تصير الامور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بقلمي وحصريا على صفحات الهوامير
الأمن لن يطول شرحه فهو أمني وامنك وامن
الوطن بأكمله
فيجب على وطني ان يحمى مالي وعرضي
وسأحمي وطني وهكذا سنة الله في خلقه
نتكلم بحرقه
تظييق حياة الناس
حينما نكتب بصدق نرى اقلام المنافقين يحرفون الكلام عن مواضعه
وكأنه لايوجد فقر مدقع
كم من مسؤل يعلم والله إننا نعلم انه يكذب ........ عجبي
هؤلاء هم من ظيعو الأمانه فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم إذا ضاعت الأمانه فأنتظر الساعه
=======
ومن خلال ماذكر يظهر سؤال الألف سؤال يصرخ بأعلى صوته ليسأل الجميع
هل حفظنا الامانه
ام هتك عرضها واستباح دمها
ظهر لنا زمن الروبيضه والمعنى هو التافه يتكلم في أمر العامة وهم كثيرون في هذا الوقت
الم يتكلم معالي الوزير ابراهيم العساف امام الملك بقوله شح الاراضي وان الناس صارت تبي 300 متر و400 متر
علما ان يسكن بقصر فارهه بطول اجمالي 4 كيلو تقريبا
==================
عندما نتكلم وندافع عن وطننا ترى المنافقون لايجيدون سواء كلمة
الأمن :: اليس
الأمن الله
اليس الأمن ان لا تغتصب اموالنا من التجار الفجار تحت ظرف الحاجه والظروره
اليست وزارة الفجاره تعلم ونحن نعلم انها الغطاء لأكلة السحت في نهب اموال اليتامى
من المستفيد ؟
هل سيبقى المواطن مظطهد من قبل هؤلاء التجار
الاء تعلم وزارة التجاره ان الظغط يولد الانفجار
الاء يعلم التاجر الجشع بأن امن تجارته واستمرارها مرهونه بأمننا
أيعقل الصمت المريب من وزارة التجاره ومكافحه الفساد . هل لايوجد فساد
الاء تخافون على
الوطن .. إنهم الخلل رقم 1 بالأمن
نعم إنهم اعداء
الوطن
لماذا ينهج الوزارء والتجار نهج اسباب ومقومات الثورات العربيه وأكثر ؟
السؤال الأهم
لصالح من تصير الأمور ؟
رحماك ربي
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك