كما في العنوان والخبر يجمد على الشارب ( يعني صحيح )
وين الإخوانجية ,,,
ودار النشر هذه تسمى الدار الفاطمية وبميزانية ضخمة.
طبعا الفاطمية نسبة للدولة الباطنية المنتسبة زورا لفاطمة الزهراء رضي الله عنها.
المهم وين الإخوانجية وماذا سيقولون عمن لأجل الإقتصاد قد يضحي بالعقيدة.
نحن في إنتظاركم ياتراكم أخذتم خابور في هالمرسي والإخوان ههههه
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك