كثيرا ما يدافع المؤيدين للرئيس السابق محمد مرسي والرئيس التركي أردوغان

عن عدم تطبيق الشريعة الأسلامية في بلدانهم بحجة التدرج في تطبيقها كما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم في بداية بعثته ...


ما هو الدليل على ذلك وهل فعلها الخلفاء الراشدين أم الدولة الأموية أم العباسية أو حتى العثمانية خصوصا أنه كانت هناك فتوحات كبيرة في عهدهم ...

هل تعتبر تركيا ومصر دول كافرة ليتم التدرج في تطبيق الشريعة ...

ما هي المدة المحددة لهذا التدرج ... هل هي عشر سنوات أم مائة سنة
كما نرى في تركيا حيث لم يتم تطبيق الشريعة بعد مضي أكثر من عشر سنوات من وصولهم للحكم

هل حجة التدرج تسمح بأنكار ثوابت الشريعة كمسوغ للتدرج

هل التدرج يعني السماح بممارسة الكبائر علنا وبدعم من المتدرجين وموافقتهم

هل هناك ضمانة لأستمرار المتدرجين بالحكم لإستمرار التدرج

موضوع مهم نرجوا من أصحاب حجة التدرج الأجابة عليه