من قرية زراعية صغيرة يفصلها عن الام المجمعة وادي الان متصلة
انها (
حرمة ) انتجت لنا
فارس سدير ومفخرتها (
النادي الفيصلي )
لايتجاوز مشجعية ال 500 مشجع وربما ان للحزازات القديمة بقايا تمنع اهالي المجمعة ان يملأوا مدرجات ملعبهم
ويلهبوا اكفهم تشجيعا للبطل
الذي دوخ
الكبار ونازلهم على اراضيهم وفرض نفسه عليهم
حتى ان من تعادل معه بعض لاعبي المنافس تنرفزوا وتكاثروا على البطل التعادل
نادي يعجبك بوقوف رجالاته وراءه بصمت ومنهم الدريس والاهم العقلية التي تدير النادي
باحتراف والاستفادة من جميع الموارد المتاحة
باع 3 لاعبين او اكثر واستفاد واستقطب باقل من ذلك لاعبين اكملوا الرصة والان
موقعه مع الكبار
للاحاطة لست من اهالي هذه البلاد ولكن كلمة حق ان شاء الله
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك