من يريد السكن (خاصه في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم )فعليه ان يخالف اراء كل مستشارين
العقار ومحللين النت وغيرها ولايصغي لهم بطلوعه او نزوله والشوير الاكبر هما جيبه وعقله فقط واضرب بالباقين عرض الحايط جعلو الناس بالاوهام حتى طارة الاسعار وتقدم بهم العمر وليس من الضروري ان نبدا بالفيلاء بل من الممكن ان نظر للشعبي كخطوه اولى ومن ثم نتدرج حتى نملك مانريرد اليوم حتى مع الركود والنزول الحاصل بالعقار لايكمن الاستطاعه عليه للناس البسطاء والتي رواتبهم م10الاف ونازل ومن الممكن التكاتف بين الاخوه والاصدقاء بشراء ارض واحده وفرزها وتكون بذالك 50% توفر عليك لايجيني واحد يهايط ويقول انت مطبل عقاري كم حطمة تلك الكلمه من احلام بسطاء على املهم بان تعود الاراضي ل5الاف ريال و50الف و100الف ممكن ترجع لتلك الاسعار ولاكن بعد وفاة الجيل الحالي كانت مناطق الحرم ببلاش ولم تلقى من يعمرها والان لايوجد اتجاه عكسي للقرى بل الكل عينه على المدينه المنوره ومخططات لاتعد بالمدينه لم ينظر اصحابها لبيعها لماذ جنوب سوق العاليه وبالملك فهد وبشوران وبباب السلام وغرب جامعة طيبه يمكن ينظرون الرسوم ؟؟؟؟لم تنهض ماليزياء ال بعدما خالف رئسها مهاتير محمد نظريات صندوق النقد لدولي وجعلها من دوله فقير لاتملك اي موارد الى دوله من اقوى الدول في القاره الاسيويه
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك