السلام عليكم
بغض النظر عن الإجابة
فهما يشتركان في رذيلة
ألا و هي النخر في المجتمعات:
حادثة الإفك مثالاً:
الطرف الأول (معلوم الفضل) "فوالله ما علمت على أهلي إلا خيرا ولقد ذكروا رجلا ما علمت عليه إلا خيرا" الطرف الثاني (مشهور النفاق)
رأس المنافقين عبد
الله بن أبي.
الواقعة:
رأى صفوان آخذا بزمام ناقة عائشة
عبادة الهوى في تحليل الواقعة:
فقال : والله ما نجت منه ، ولا نجا منها.
وقال : امرأة نبيكم باتت مع رجل.
درجة أنتشار الكذبة: وقعت الحيرة حتى في قلبي الوالدين "إني والله لقد عرفت أنكم قد سمعتم بهذا حتى استقر في نفوسكم وصدقتم به" أحد الحلول بعد التصديق الإلهي بالبراءة: ((لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا وقالوا هذا إفك مبين))
قال العلماء :
إن الآية أصل في أن درجة الإيمان التي حازها الإنسان ؛
ومنزلة الصلاح التي حلها المؤمن ،
ولبسة العفاف التي يستتر بها المسلم
لا يزيلها عنه خبر
محتمل وإن شاع ،
إذا كان أصله فاسدا أو مجهولا.
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك