حدثني الشيخ خالد بن محمد العبيدان المدرس في المعهد العلمي ببريدة سابقاً، فقال:
سألت الشيخ محمدبن رشيد القيسي
عام 1424هـ في مدينة حقل، في منطقة تبوك.
قلت له: حدثني بحديث قديم لا أجده في الكتب فقال:
حدث عني أنني قبل مائة عام من الآن سافرت شرقا حتى وصلت الى الهند وسافرت غربا حتى وصلت إلى المغرب العربي
فما
رأيت امرأة كاشفة وجهها.
ونقلت مجلة (الإسلام اليوم) أن الشيخ رشيد تولى القضاء في دولتين، الدولة العثمانية، والدولة السعودية، ومات وهو محتفظ بالختم العثماني.
ولما سئل الشيخ رشيد عن النساء في الحج أكد مقالته السابقة فقال:
في مكة النساء مغطيات وجوههن تماماً إلى عام 1326 هجرية.
لما أظهر أتاتورك العلمانية فحارب الحجاب.
توفي الشيخ رشيد في ربيع الأول عام 1426هـ عن عمر يناهز 120 عاماً .
هذا شاهد بعينه تقريباً البلاد الإسلامية قاطبة فحدثكم عن الحجاب.
فكيف فعل كمال الظالم، والاستعمار الغاشم قلبوا الحقائق من خلال فتاوى نبشت من بطون الكتب فنشرت. فجعلت 100 سنة حاكمة على 1100 سنة!.
وهنا " بحث علمي " وفيه
إجماع المذاهب الأربعة على وجوب تغطية الوجه
http://t.co/KRORJoXO3f
ضروري ينشر بين الناس في هذه الايام
وبالذات بعد الحملات المتتابعة التي يشنها الليبراليين على الحجاب الشرعي !
منقول
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك