اليوم الدبور في حسرة و ثبور ، بعد أن خرّب عشه ، وبيطلع من بيته ويشيل قشه ، وبكره الدور على الصرصور اللي يتقوى به الدبور ، وبعد القضاء على الأثنين وزنهم ، وتخريبهم وإفشال أمالهم وظنهم ، سوف يعم السلام جميع الديار ، وينتصرون الأحرار على الخونة الأشرار.
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك