للهِ ما نلقاهُ في زَمَنِ الهوى
فِتنٌ مُدَبَّرةٌ وليلٌ مُظلِمُ
يجني علينا قاتلٌ مِن دينِهمْ
فيقالُ: معتوهٌ غداً يَتعلّمُ
وإذا رماهمْ مسلمٌ بسِواكِهِ
قالوا: اقتلوهُ وقومَهُ لا تَرحموا
يا ربِّ طال بنا الهوانُ فهل غدٌ
آتٍ نُعَزُّ بهِ ويُخزَى المجرِمُ!
الشاعرالدكتور
فوازاللعبون حفظه الله
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك