يا طارق البابِ رفقًا حين تطرقهُ
فإنه لم يعد في الدار أصحابُ
تفرقوا في دروبِ الأرض وانتثروا
كأنه لم يكن أُنسٌ وأحبابُ
ارحم يديك فما في الدار من أحد
لا ترج ردا فأهل الوُدّ قد راحوا
ولْترحم الدار لا توقظ مواجعها
للدّور روحٌ كما للنّاس أرواحُ 000
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك