يعطيك العافية أخوي
فعلاً هناك إختلافات تؤدي إلى القطيعة ـ الزعل ـ الهجران ـ
هذه سنة الحياة ، فهناك خير يقابل شر هناك الشيء الإيجابي
يقابله الشيء السلبي .
الإختلاف كما له سلبيات له إيجابيات
فحين تختلف مع أحد تبدأ في محاورته ومناقشته إلى تتوصلا
إلى الحل المقنع (إذا كان من تناقشه على سعة من الفهم)
فالوصول للحلول يبدأ بالمناقشات وطرح الأفكار ، فتبدأ الإختلافات
وإبداء الرأي من يحاور ليكسب هو الرابح ومن يحاول ليفرض رأيه
هذا هو الخاسر
تقبل مروري وتحياتي