لڪَي ٺٺمڪَن من آلمشآرڪَة معنآ عليڪَ آلٺسجيل من هنآ

يمنع وضع الصور النسائية والأغاني والنغمات

http://www.x2z2.com/up/uploads/13328416481.png

 
العودة   منتديات شمس الحب > «®™§¤§ منتــديات شمس الحب الآداريــــة §¤§™®» > سلة المحذوفات والمواضيع المكررة
 

سلة المحذوفات والمواضيع المكررة اي موضوع مكرر ومهيء للحذف تجده هنا

 
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /02-18-2013, 04:40 PM   #1

لميسـ غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 9523
 تاريخ التسجيل : 23 - 9 - 2008
 الجنس : ~ الاهلي
 المشاركات : 155,340
 الحكمة المفضلة : Canada
 SMS :

Male

افتراضي كشغري باكياًً في محبسه:اقسم بالله رأيت رسولي الأعظم في المنام 3 مرات

أنا : لميسـ





عبد العزيز قاسم يروي قصة لقاء الساعتين مع "حمزة" في سجن "ذهبان"



كشغري باكياً في محبسه: أقسم بالله رأيت رسولي الأعظم في المنام 3 مرات


كشغري باكياًً محبسه:اقسم بالله رأيت رسولي الأعظم المنام مراتارشيفية



سبق – متابعة: كشف الإعلامي د.عبد العزيز قاسم عن لقائه مع حمزة
كشغري صاحب التغريدات المسيئة لرسول الله صلى الله عليه وسلم في سجن "ذهبان"، وقال اللقاء استمر لمدة ساعتين قص لي فيها الكثير من معاناته النفسية, وألمه وندمه الشديد على ما صدر منه, وقال إن آخر جملة سمعتها من "كشغري" وأنا أودعه: "أسأل الله تعالى أن يخسف بي الأرض الساعة، وأن يهوي بي في نار جهنم، إن كنت قصدت بكلامي ذاك إيذاء سيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم", مضيفاً في مقال له بجريدة "الوطن اليوم" هذا الشاب، وقع ضحية مرحلته العمرية التي أراد أن يتمايز بها عن لداته، ويتفاخر بالمستوى الأدبي والفكري الذي وصله، ولم يعِ إطلاقاً مآلات كتابته الخاطئة".

وقال "قاسم" في مقاله: زرت حمزة كشغري مساء الثلاثاء الفارط، في مكان توقيفه بـ(ذهبان)، بعدما ألحّت عليّ والدته الولْهَى، وأخت كريمة، وأردف حمزة قائلاً: "أقرّ بأن اللفظ لا ينبغي أن يكون تجاه مقام النبوة، وأخطأ قلمي، ولكن ما يحرقني بحقّ، ظنّ الناس والمجتمع، وسادتي العلماء والدعاة الذين تربيت على أيديهم، بأنني أجدّف وأنال من سيّد البشر-فداه نفسي وأبي وأمي وكل عزيز لديّ- فلم أكن والله أقصد الإيذاء، وإنما كان تعبيراً أدبياً خانني، في لحظة خاتلة، ومفردات لا تليق بحقّ من لا يكتمل إيماننا إلا بحبّه صلى الله عليه وسلم".

وأضاف: تركته يهدأ، وأنا أسمع أنفاسه اللاهثات، وتفرّست في وجهه، وعادت بي الذاكرة لأول لقاء جمعني به، قبل ثماني سنوات، وكان وقتذاك من طلاب التحفيظ بمسجد حيّ الأمير فواز بجدة. فكان شاباً خجولاً، لا تكاد تسمع صوته إذ يتكلم، ويطرق رأسه للأرض إن أراد الحديث معك، من فرط أدبه وحيائه، وساررني بأن له كتابات في الأدب والمقالات، وطلبت منه أن يرسل لي بعضاً من مقالاته، وكنت إذ ذاك مشرفاً على ملحق (الرسالة) بصحيفة (المدينة)، وتهلل وجهه –كأيّ يافع ينال فرصة النشر- وشكرني.

وقال عبد العزيز قاسم في مقاله: كانت مقالاته التي نشرتها له دعوية، تخوض في الوعظيات، إذ كان من التلامذة النشطاء في مسجد الحيّ، وتنبهت لأسلوبه الأدبي المميز، وهو ما دعاني بعد سنتين، أن أستعين به في زاوية بملحق (الدين والحياة) بصحيفة (عكاظ) أن يكتب، وأبهرني بخواطره الأدبية المجنحة، عن شخصيات إسلامية عامة، فكتب عن جلّ العلماء في السعودية والعالم العربي، خواطر تفيض ثناء وتقديراً، كنت أنشرها بالصفحة الأخيرة.

وأضاف: بل حتى ديوانية مقهى (الجسور)، كنت من أوائل من استُضيف فيها قبل انحرافها، وفوجئت بحوالي ثلاثين شاباً في المرحلة الثانوية والجامعية أمامي، من أولئك الشباب الجادين في القراءة، والمشتغلين في الفكر، وعصروني أسئلة تلك الليلة، وكان حمزة هو من أدار الحوار معي، ولساعتين طويلتين مع أولئكم الناشئة، خضت في مسائل إعلامية وفكرية شتى، وخمّنت أنهم طليعة واعدة ومشرقة لجيل جديد، ولكن للأسف انحرفت لاحقاً عن مسارها.

وتساءل قاسم: ما الذي أرومه من سرد كل هذا التأريخ عن الابن حمزة؟ سأقول قبل إجابتي، بأن مقام النبوة أمرٌ مقدّس، ونبينا الأكرم -عليه صلوات ربي وسلامه- دونه أنفسنا وأرواحنا وأموالنا، ولا نرضى والله أن يتطاول عليه كائناً من كان، ولن أقابله -فداه أبي وأمي- يوم القيامة، وأنا أرضى أو أتشفّع فيمن نال منه، فهذا دين، وإيمان لا يكتمل إلا بحبّ سيّد البشر، ولا يبيع المرء آخرته لغرض من الدنيا، أو تحايل عن حكم الشرع.

لكن في مقابل هذا، سردت ما أدين الله تعالى به من معرفتي بحمزة مذ كان يافعاً، وحتى هذه اللحظة، وما زلت مؤمناً حتى في عزّ تلك الهبّة المجتمعية في مقام الذود عن نبينا الأعظم، بأنه وقع ضحية مرحلة عمرية يعيشها، وأسلوب أدبي لم يوفق أبداً بالتعبير به.

وقال: أستحلفكم بالله أن تتأملوا في تاريخ هذا الابن، لن تجدوا له سوى هذا الخطأ فقط، في صفحة متوهجة بالعطاء في ميدان الدعوة، بل وحتى الدفاع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهذا الابن كان معي أثناء تبنّي ملحق (الرسالة) حملة الدفاع عن نبينا ضد الدنمارك إبان الرسوم الكاريكاتورية، التي رسمها العلج الدنمركي المأفون، فقد كان حمزة أحد المشتعلين حراكاً وحماساً في تلك الحملة، ووالله الذي لا إله إلا هو، لو علمت أنّ فيه دَخناً أو انحرافاً متأصلاً، أو أنّ له سوابق في الطعن، لم أسجّل هذه الشهادة التي سأسأل عنها أمام الله تعالى.

ولمن يقول بأنه انحرف لاحقاً، أجيبه بما أجابني، بأنه قبل شهر ونيّف من الحادثة المشؤومة، سئل في (الفيس بوك) في موقع (أسئلة): ماذا أعددت للموت؟، فأجاب: "لا شيء، إلا أنني أحب الله ورسوله".

أكرّر، أن هذا الشاب، وقع ضحية مرحلته العمرية التي أراد أن يتمايز بها عن لداته، ويتفاخر بالمستوى الأدبي والفكري الذي وصله، ولم يع إطلاقا مآلات كتابته الخاطئة.

قلت لحمزة، أحاول أن أسليه وأنا أمدّ له بفنجال القهوة: "هل تتذكر أيها الابن اللئيم، وقت استضافتي تلك بالأمسية القائظة، وقد أنهكتموني بالأسئلة، وبلغ بي العطش مبلغه، ووضعت أمامي كوب (الكوكتيل) بالكريمة، بدون ملعقة، فيما أنت بجانبي تمزمز على البرتقال، وأطالع أصدقاءك يكرعون في العصيرات المتنوعة، وقد ورطت بينكم، فلا أستطيع تناول ما أمامي، في الوقت الذي جفّ فمي من العطش والحديث، فصحت عليكم في آخر الأمسية، بهذا العذاب الذي وضعتموني فيه، فانفجرتم ضاحكين؟".

ولأول مرة من ساعتين قضيتها معه، رأيته يبتسم، وقال: "ما يصبّرني يا عمّ، أنني أتفهم غضبة الناس، وأنّ هذه الغضبة هي لمقام نبينا الحبيب -صلى الله عليه وسلم- وأنا الذي كنت في مثله معك في حادثة الرسوم الكاريكاتورية"، وأضاف لي بوجه بريء: "وأقسم لك بالله العظيم إنني رأيت رسولي الأعظم في المنام ثلاث مرات، والذي لا إله إلا هو، إنه أحبّ إنسان لي في الوجود، وهو ما يخفّف عليّ ما أصابني؛ لأن هذه الغضبة كانت لجنابه الأكبر، وأرجوك يا عمّ أن تنقل عني، بأنني أتبرأ من كل من يستغل قضيتي لينال من الدين أو الدولة، أنا لا علاقة لي بأي ليبرالي أو ملحد، وليتقوا الله الذين يربطونني بهم، أنا إنسان مسلم، محبّ لله ولرسوله، أخطأ في التعبير فقط، وأتعهد أمام الله وولي أمري، أني أكون حذراً جداً، ولن أكرّر خطئي".

دخل مدير السجن ونائبه معنا، بعد زهاء ساعة، وهما اللذان استأذنانا بكل أدب وخلق في بداية اللقاء، ليتركا لنا حرية الحديث، ولن أتكلم هنا عما دار بينهم مع حمزة، وكيف هو الموقف الكريم الذي وقفاه، وناصحاه، فلربما يتحدث عنه يوماً ما، يوماً قريباً إن شاء الله، وقام الابن بعدها، وذهب مباشرة ليهاتف والدته الولهى، ويقول لها ما دار، لتتصل بي أثناء عودتي، قائلة لي وهي تنشج باكية: "جزاك الله خيراً أخي عبدالعزيز، ولو علمت دعوة أبلغ منها لدعوت لك"، قلت: أرجوك أن تدعي لمدير السجن على موقفه الأبوي الكريم، وأسأل الله أن يعجّل لك بالإفراج عن ابنك".

واختتم مقاله قائلاً: هنا أناشد بالنظر في موضوع الابن حمزة، وأعرف أن ملفه لدى القضاء، ولأولئك الذين ينادون بتطبيق الشرع عليه، أقول لهم إن العفو من الشرع أيضاً، فلا يزايد أحد، وتذكروا يا أحبة كيف أن نبي الرحمة والتسامح، عندما أتاه كعب بن زهير تائباً، وهو الذي هجاه الهجاء الفاحش وأهدر دمه، رمى ببردته عليه.

"اذهبوا فأنتم الطلقاء" أو تذكرون هذه الجملة؟ وأين كانت؟ وفيمن كانت؟ أين نحن من تلك النفسية المحمدية؟





شمس الحب



تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك




;ayvd fh;dhWW td lpfsi:hrsl fhggi vHdj vs,gd hgHu/l hglkhl 3 lvhj








آخــر مواضيعـى » رواية بنات اون لاين كاملة,تحميل رواية بنات اون لاين,رواية سعودية جريئة,على ملف وورد
» موسوعة الروايات,تحميل روايات في ملف وورد ومفكرة, أكثر من 100 رواية مشهورة
» تحميل روايات كاملة على هيئة ملف وورد او مفكرة تكست txt
» تحميل روايات فارس احلامي,الحب المستحيل,بشروه اني ابرحل,سعوديات في بريطانيا,احلى ماخلق
» قمر خالد كاملة,قمر خالد للتحميل,قمر خالد على ملف وورد,قمر خالد رواية,رواية قمر خالد
التوقيع


๑۩ التّفكير الفلسفي هو ممارسة الحرّية في أرقى أشكالها ۩๑



الحوار البناء وسيلة تبادل المعرفة
أما الحوار العقيم فهو وسيلة لإخفاء الجهل

 

  رد مع اقتباس
 
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
السيّاف البيشي: في المنام رأيت ابن فندي والأمير سلطان وصدام في الجنة! لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 02-08-2013 10:00 PM
السيّاف البيشي: في المنام رأيت ابن فندي والأمير سلطان وصدام في الجنة! لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 02-08-2013 05:23 PM
رأيت في المنام انني اكفل خمسة ايتام لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 01-25-2013 10:11 AM
اقسم بالله الذي لا اله الا هو.. بقايا عشق سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 01-05-2013 12:20 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الإعلانات النصية


الساعة الآن 03:46 PM بتوقيت مسقط


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات شمس الحب
ما يُكتب على منتديات شمس الحب من قِبل الاعضاء لا يُمثل بالضرورة وجهة نظر الإدارة وانما تُمثل وجهة نظر صاحبها .إلاإذا صدر من ادراة الموقع .

Sitemap

PageRank Checking Icon
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to NewsBurst Add to Windows Live
Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

 
Web Counters
Emergency Cash Loan Michigan
إنظم لمتابعينا بتويتر ...

أو إنظم لمعجبينا في الفيس بوك ...