قصة المثل ... يحكى ان احدهم حظر العيد في احدى القرى فلم تعجبه مراسيم العيد فيها ...
فرحل الى القرية الثانيه او المجاوره ولكن .. كان العيد قد انتهى هناك .. فلم ينل العيد لا في هذه القريه
ولا في تلك ... ومنذ ذلك الحين او الوقت .. اصبحت قصة ذلك الرجل مثلا يتداول بين الناس
قد تفرط ببيع اسهمك في شركات اخرى وتغامر في المضاربة في سهم رعاية املا في ربح وانت لاتجيد المضاربة لتجد نفسك في النهاية متعلق وتتحول من الربح في رعاية الى وضع سيء تحتاج فيه الى عناية فلا انت الذي ربحت في رعاية ولاانت مسكت اسهمك وفرطت بالبيع وقد تريد العوده اليها لتشتريها من جديد فتجد اسهمك المباعة مرتفعة لينطبق عليك المثل اعلاه
لذلك النصيحة ان لم تجيد المضاربه ولاتملك السيولة للتعديل الأفضل بقاءك في سهمك والله من وراء القصد ,,,