الجمعة الماضية وانا راجع من طريق الجنوب باتجاه جدة تعرضت ضرب احد اطارات السيارة تقريبا العاشرة والنصف مساء ولم يكن لدي اسبير. فجلست في حيرة شغلت الفليشر وانا افكر ماذا اصنع ولم يكن يلوح في الافق بوادر بصيص اضاءة لهتدي اليه وامشي بالسيارة على الجنط . تقريبا 45دقيقة وانا انتظر ولم يكن لدي اي بوادر ان ااشر للسيارات العابرة ولكن دعوت ان يسخر الله لي بمن يساعدني وبفضل الله شوي والا شاب اسمر وقف من دون ان استوقفه وقال سلامات وش فيك قلت الكفر ضرب وليس لدي استبنه والله نزل قال هات العفريته وركبناها واخذني الى اقرب بنشر وركبنا لستك ورجعني الي سيارتي وركبنا الكفر وتعرفنا واخذنا جوالات بعض والى الان بيننا معروف
( نعم الدنيا بخير )