منقول من شبكة البراري بالكامل والتعليقات تحت الاسهم لصاحب الموضوع
اليوم | الخميس ، الجمعة | التاريخ | 4 - 5 / 4 / 1434هـ | المكان | بين سامودة ولينه |شمال الزلفي ب 300 كم
نأخذ بكم جولة سريعة في هذه الفيضة قبل تناول وجبة الغداء حيث بداء الاستعداد لها
وعلى بال ما ينش الرز تأملوا معي هذا الجمال
بسم الله على بركة الله
اللي سمى يقلط والا ما سمى الله يسهل عليه
بعد الغداء وبعد ما عبينا التانكي جعله مداخيل العافية قولوا امين نأخذكم بجولة علوية قليلاً
بعد ذلك تم تحديد أحدى الفياض للمبيت بها ليلة الجمعة وخلال التوجه لها تم العثور على أحدى الفياض رائعة الجمال
العشاء الشباب قالوا نبيه خفافي فتم تجهيز الشواء
بعدها سواليف ثم الخلود للنوم صبيحة يوم الجمعة
ثم التجهيز للأفطار
وهذا موقعنا بعد تركنا له مثل ما كان
وأثناء تجولنا بالفياض توقفنا بفيضة رائعة جداً وصورة لها من الاعلى قليلاً
لقطات للأبل
ثم خرجنا من تلك الفياض الطيبة وتوقفنا بأرض الخزامى حيث الشباب يقومون بجمع البسباس
ثم توجهنا لوادي الباطن خلف ام عشر وربيع اقل من تلك الفياض
توقفنا في فيضة الضلماء لعمل الغذاء وربيعها لا يذكر
لقطة الختام هذا أحد أعضاء الرحلة وشعلتها ، انظروا ماذا يعمل يقوم بجمع النفايات اعزكم الله في موقع لم نجلس فيه لكن حسه الإيماني جعله يعمل ذلك مقتدياً بما قيل في الأثر " النظافة من الإيمان " وللمعلومية في سيارته يوجد ربطة اكياس نفايات
فأيمنا يقف ويشاهد مثل هذه المناظر فانه لا يتواني عن جمعها .
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته كان معكم أخوكم / علي الشايع