امور اداريه وتنافس علمي بين الاطباء في وزارة الصحه والقطاع الخاص تسببت في انتشار فيروس كورونا...... -وزارة الصحه ومختبراتها وكفاءتها التقنيه والعلميه غير مؤهله لحماية المملكه....من الامراض الخطره نتيجة عدم الكفاء العلميه والتقنيه في المختبرات وجهل كبار المسؤلين فيها وعلى راسهم وزيرها ونائبه.... -الامر يتطلب انشاء مركز للامراض الخطره والمعديه...مثل d.c.c مركز الامراض المعديه بولاية جورجيا الامريكيه...يتبعها مجموعه من المختبرات والمراكز في مناطق محدده لضبط الامراض المستوطنه والمتنقله عن طريق الهجره والمراقبه المستمره مع استمرار البحث والتطوير العلمي والتقني وتاهيل الاطباء والباحثين في هذا المجال.... -وزارة الصحه غير قادره على تامين العلاج اللازم للمواطنين في امور بسيطه مثل القسطره وضغط الدم والعمليات الروتينيه العاديه مثل الزائده واللوز وحكاية عدم توفر الاسره...فكيف يرجى منهم اكتشاف فيروس خطير وهم لايستطيعون اكتشاف سرير فاضي في المستشفى ونصف الاسره فاضيه فيه...الاطباء اغلبهم ما يدامون وبالاخص السعوديون واذا داوم مامنه فائده يتجول الاطباء والطبيبات في المستشفى على شكل مجموعات كل واحد بيده جوال ويحدثوا ضجه في الممرات ولانتيجه تذكر كغثاء السيل...والعبء يقع على 2 اجانب في الاسعاف وبقية اقسام المستشفى معطله...,الصيدليات ما فيها ادويه...ورئس القسم السعودي البروفيسور دائم غير موجود او في اجتماع او في مؤتمر بجزر واق الواق او دييجوا قارسيا...تفرجوا على المستشفى الجامعي والحرس الوطني والشميسي..وسعود...والملك فهد .....واغلب الظن تروح تتعالج وتجي معك مرض جديد والا فاقد احد اعضاءك بالخطاء....