بعد 70 سنة من حكم اليهودي مصطفى كمال أتاتورك والذي وعد الأتراك بالرخاء في ظل حكم ليبرالي وكرههم بالإسلاميين كما هو حاصل من ليبراليي اليوم في أرض الحرمين من هجومهم على الإسلاميين وإتهامهم بأنهم سبب التخلف والحقيقة لا يأتي التخلف والضعف والوهن والفساد الا من خلال هذه الطغمة الفاسدة ..
التركي الذي كان يجده حاكم يصل حكمه الى القوقاز والى السودان والمغرب وتركيا بعد أن تخلى إبنه عن الدين وحاربه دخل حفيده المطبخ ليصنع الفطائر وحفيده الآخر كل أمانيه أن يعمل حلاق يهلس لحى زبائنه ...