"لاتعليق"


وتناقلت مواقع إلكترونية

فضيحة الموقع السعودي الذي يديره عدد من الليبراليين والليبراليات وتعدى على الذات الإلهية وينال من الدين والكتاب والسنة وصفه الغالبية بأنه فعل آثم وعظيم وهو ما لم يتجرأ عليه الدينماركيون من صور تلك التجاوزات وحسب موقع صحيفة الحرف ان الموقع الليبرالي نشر موضوع يستهزي من الله حيث كتب أحدهم ساخرًا بعبارة ( أهل الله وخاصّته ): "يعني عيال الله"
ويقول الآخر: "هل تعني عيال الله وعائلته"
ويضيف آخر: "اللي أعرفه أنّه عزوبي"
وفي سؤال وجه إلى أحد علماء الشريعة أجاب بأن هذه العبارات كفر وردة عن الدين

وكتبت فتاة في الموقع : وين ربي , وين الله

(تيب اذا هو موجود , ليش يرضى كل شي يصير لي مش حلو , ماعمري أذيت أحد ما عمري ظلمت أحد , أو خدعت أحد )
(أيوه ما بصلي وساعات أفطر ما بصوم , بس عمري ما تكلمت على أحد بشينه أو نيتي سيئه أو أسوي اشي مش كويس للي حولي )

(تيب وين ربي , ليش ما يفرجها علي ويطلعلي من اللي فيه )
وكتبت (لمتى بأجلس أشتكيه ما يساعدني , اقول لحالي الصبر مفتاح الفرج)

(بكره تفرج , بكره تفرج ثم كتبت نفسها الفتاة تقول : وين الله في كل هذي الدوامه اللي انا فيها , وهم يقولوا ان الله يقول كن فيكون , تيب ليش ما يقول لحالي كن فيكون ويفرجها علي


جاوبوني ثم كتبت : ملاحظه : أرجو من شلة أستغفر الله واتقي الله يا أخيه ما تقرقر فوق راسي حرام ومش حرام)

احدى الكاتبات في الموقع تطالب بشرب النبيذ وأخرى تتغني بالمسيح وطالبه بجامعة بالرياض تدخل لتشارك في الموقع فتختم مشاركاتها بتوقيع تتغني فيه بالمسيح !!!!


وإيمانا منا بوجوب الدفاع عن الاسلام وعن العلماء سنضع الطرق التي نحاول من خلالها حجب هذا الموقع بالطرق النظامية والمتبعة في المملكة
وفيما علمت خبر أن شكوى جماعية في طريقها الى الجهات العليا ومن ثم الجهات الشرعية لتطبيق احكام الشرع على القائمين على الموقع وتكفل عدد من الأشخاص برفع دعوى للجهات العليا وللجهات الشرعية تباشر الايام القادمة



سورة محرفة في القرآن الكريم نشرها الموقع الليبرالي



عضو في الموقع تبرع للرد والتعليق وأتهم الصحف التى كشفت الخفايا بأنها مجهولة وتريد الشهرة واصحابها يبحثون عما يسد حاجة فقرهم !!

كيف كان رد الموقع المعني وصف احد كتاب الموقع الشهير بتجاوزات تعليقات وكتابات فيه تعدت القيم الإسلامية الصحف الألكترونية التى تناولت تجاوزات منتداه بأنها مجهولة وأنها تريد الشهرة وتابع في مقالته أن تلك الحملة ضد المنتدى الذى يكتب فيه وظفت توظيفا بهلوانيا ووصف مانشر هنا وفي مواقع
أخرى بأنها حملة " المفاكسات " وحملة " الإنكارات " وحملات " الجهاد المقدس سواء بالكلمة ,أو بالمؤخرة وايمانا بأهمية الرأى الآخر وقراءة الفكر الليبرالي ننشر هنا الموضوع الذى كتبه أحد أعضاء المنتدي ونشر بالشبكة الليبرالية كتب يقول


أطلق عددٌ من المنتدياتِ حملة شعواء تلقفتها بعض الصحف الإلكترونية المجهولة ,طمعاً منها بتحقيق مزيد شهرة . تلك الحملة اعتمدت في هجمتها على اسم " المنتدى " فأقحمت موقفها المسبق من الليبرالية وعدواتها القديمة لهذا المصطلح متخذة من المنتدى " الشبكة الليبرالية السعودية " هدفاً محدداً تطمح إلى القضاء عليه وإنهائه بصفة نهائية .

التيار الذي تبنى هذه الحملة بلا شك , لايعي مفهوم الليبرالية , ولايدري عن المنتدى أكثر ممايقرأه في الحملات الهجومية . تلك الحملات التي يسبغ عليها أربابها بحملات الدفاع عن الدين الإسلامي والذود عن حياضه . أما البقية فالكثيرون منهم كعادتهم مجرد أتباعٍ , يسمعون , ولايعرفون , يشهدون ,ولم يشاهدوا , إنما على نياتهم يتدحرجون .

هذه الحملة ليست بغريبة فهي لاتختلف عن حملة " المفاكسات " وحملة " الإنكارات " وحملات " الجهاد المقدس سواء بالكلمة ,أو بالمؤخرة . إذ إن الرابط بينها هو تأجير العقول لتجارٍ يتكسبون من وراء ذلك بضاعة تزيد أرصدتهم وتحميهم سنوات أخرى من الفقر .

إن الظريف في الحملة أنها توظف توظيفاً "بهلوانياً" دوماً للضحك على البسطاء , وللتغرير وقلب الحقائق . إذ ليست المرة الأولى التي تقلب بها الحقائق ففي الماضي كان تعليم الفتاة السعودية إفساداً وفساداً , ثم كان التلفاز , ثم كان الدش والقنوات الفضائية , ثم كان الجوال ذا الكامير مفسدة وشراً مستطيراً ... ثم كان الإنترنت ثم كانت المنتديات ثم ......!
هذه الحملة ضد منتدياتنا الشبكة الليبرالية السعودية , اعتمدت ببهلوانية شديدة تقفز فوق المنطق وتزيح الموضوعية إلى الدجل والتدليس الذي لايفتأ أولئك بثه نشره دوماً .

لقد اعتمدوا على تقنية الإنتقاء لمايخدم توجه الحملة , فتم تدجين عدد من الموضوعات والردود المنشورة في الشبكة والتي للأسف في بعضها تجاوزات يمنعها الدستور هنا وقد أكدت عليه الإدارة قبل فترة من تعدي سافر على الذات الإلهية أو سخرية من الدين الإسلامي وهي حقيقة لايمكن إنكارها لوجود تلك الردود . لكن هذه ليست الحقيقة الكاملة ! بل حقيقة ملفقة مدسوسة !

إن أولئك أرادوا التعميم الطامس لكافة الموضوعات المنشورة في الشبكة . فليست كل الموضوعات المنشورة في الشبكة , تحمل تجاوزات أو سخرية من الدين وليست كل الردود . بل إن هناك مجموعة كبيرة من الموضوعات والردود التي تهتم بالوطن وتدعو إلى الوحدة الوطنية وتنبذ التطرف بكافة أشكاله وترفض كل دعوات التحريض أو الانتقاص من معتقدات الآخرين ومقدساتهم . وهناك موضوعات كثيرة تهتم بالعلم والمعرفة والكثير من النقد البناء الهادف .

ولا أكذب إن قلت إن ذات الموضوع الذي احتوى على تلك الردود التي أوردتها الحملة اشتملت على ردود أعضاء آخرين تدافع عن الدين الإسلامي وترفض ماصدر من الأعضاء الذين تجاوزوا .
وهؤلاء جميعهم يتمتعون بالعضوية , ولديهم الآف المشاركات فلماذا ركزت الحملة على هذه الردود التي تحمل تجاوزاً لدستور الشبكة مع العلم أن المشرفين مثلهم مثل بقية المشرفين في المنتديات الأخرى فهم بشر وحجم العمل والضغوطات كبيرة جداً ولايمكنهم ملاحقة كل تعقيب على حدة .

يمكنني القول إن الشبكة منتدى "حر " مثله مثل غيره من المنتديات الحرة التي يشترك بها الآف الأعضاء وتطرح يومياً عشرات الموضوعات ومئات الردود التي يتعذر إحكام القبضة عليها .

الشبكة الليبرالية قدمت الكثير من الأقلام الجيدة , وفتحت الأبواب لأعضاء من توجهات مختلفة وثبتت موضوعاتهم أسوة بزملائهم ولم تغلق الأبواب في وجوه من يمتلك قلماً نيراً يسعى للإفادة . والواجب الوطني يحتم علينا كسعوديين أن نتآزر صفاً واحداً تحت أي قبة تتيح لنا الحوار الهاديء النافع من أجل وطننا دون تحريض أو تهييج .

أما أولئك الذين لايريدون سوى سماع صوتهم ولايعرفون سوى طلاسم الماضي القديم من تحريض وتهييج للعامة وبسطاء الناس وتشويه سمعة الناس وملاحقتهم بتهم وشهادات لاتحدث في الأخيلة فإن الزمن قد تجاوزهم .

أو أولئك الذين لازالوا يتوهمون أنهم العارفون العالمون الصادقون الناصحون ومن خالفهم شذ بالنار وهوى بشر غضبتهم فلا أظن أن الزمن زمنهم . أنتهت مقالة الفكر الليبرالي



ولكننا في خبر سنرد بكل إختصار لربما فقر الدنيا أهون بكثير من فقر الذات والقلب والعقل والتدبير كل شئ الا التعدي على الله ولسنا بحاجة لنكشف المزيد من المعيب المخجل فباستطاعتنا ومن منطلق مهنيتنا ان ننشر لكننا نكنفي بما نشر وفى نفس الوقت نشير فى صحيفة خبر أننا لم نقصد أشخاص بشخوصهم في ذلك المنتدى لكننا ضد ما ينشر فيه من تعليقات ومقالات تسئ لمجتمعنا (السعودي ) أمام الاقطار الدولية الأخرى ونحن بلد المقدسات الإسلامية كان يجب أن نفهم هذه الجزئية مبكرا وان صحيفة خبر تأسف لما نشره الموقع و نوضح أن مهنيتنا قبل كل شئ دفعتنا الى مواكبة الحدث كون مواقع أخرى نشرت نفس مضامين مانشر هنا لاتثنينا عبارات التهديد ولا محاولات الاساءة للموقع عن أداء رسالتنا الاسلامية والإعلامية الحفاظ على ثوابت الدين لا لن نتوقف متى سنح لنا الوقت .

محتوى مخفي

tqdpm l,ru gdfvhgd su,]d dsf hggi<,dsji.z fhg]dk<,idzm hghjwhghj khzlm td hgusg< lukn gdfvhgd lukn uglhkd hgtvr fdk hggdfvhgd ,hguglhkd