لا حظنا ان الدولة ممثلة في وزارة الداخلية قامت بمشروع جبّار الا وهوا اعادت تأهيل ،،،،العائدين من العراق او سوريا او المنتمين فكريا للقضايا الإرهابية،،،،،،،كذلك ان وزارة الداخلية عملت على ترفيه المساجين ومنحهم الراحة التامة داخل السجن،،،،،ثم انها تقوم بصرف رواتب لأسرهم،،،،،ولا حظنا ان النتائج سلبية ولم يكن هناك تجاوب ملموس من المنتمين لهذا الفكر،،،،،،،،لذا،،،يجب اعادت تكتيك التعامل مع السجناء،،،،،،وهى كالتالي،،،،
1 تنظيم معسكر في حرم السجن ،،،يكون خاص للتدريب
2 تجهيز كتيبة من الصاعقة. وتوزيعها على اربعة سجون
3 ادخال السجناء في تدريب الصاعقة بحيث انه يشمله ما يشمل المتدرب من العسكريين في هذا المجال ،،،،،،،ويخضع جميع السجناء للعقوبات العسكرية والثواب ،،،،،وتبقى السرية المعنية بالسجن على مدار العام في التدريب كماهوا مجدول ،،،ولا يقبل التفاهم مع اي شخص فيهم ،،،،،،والله وتالله لن يصبروا شهرا واحدا في التدريب ،،،،وفوق ذلك يندمجون مع العسكريين ،،،ويتراجع الكثير ،،،،هذا مجرد رأي ،،،،ً