هل مايحدث لدول العربيه الذي كان أولها الربيع العربي ومن بعد ظهور الطائفيه ومايحدث من خراب في العراق وسورويا ومن دعم داعش والمليشيات الشيعيه في العراق والتقارب الايرانى الامريكى ودفع ايران حتى يكون لها يد في المنطقه امنت إسرائيل وبداء تحقيق الحلم الاسرائيلى دولة إسرائيل الكبرى من الفرات الى النيل وهى خارطه داعش واخرها أقامه قاعده كبري في الرمادي ومن ثم تسليم هذه القواعد الى إسرائيل الاكراد كانو عرب واليوم يطلبون بوطن قومي وطن كردي احفاد صلاح الدين خلق العداء الفارسي العربي من الانقلاب على شاه ايران وجلب اهل العمائم وتصدير الطائفيه الى اجتاح العراق وتدمير الجيش العراقي والدوله العراقيه ووضع تشريع طائفي في نظام حكم العراقي يعتمد على المحاصصه وانسحاب الامريكى واطلاق يد ايران في العراق كلها تدعو ان المستفيد الأكبر هي إسرائيل وهو ماجعل هنري كسينجر اليهودى الامريكى يبشر بدولة إسرائيل الكبرى في محاضراته في الجامعات الامريكيه التقارب المصري الروسي والمناورات الحاليه تبعث برساله واضحه بان مصر مازالت متماسكه بعد فشل المخطط الامريكى في خلق فتنه داخل مصر الاخوان فيهم رجال صالحين ولكن قد يتخذهم الامريكان كحصان طرواده للدخول الى مصر وخلق الفتن ومن ثم انهيار الدوله كمحدث في ليبيا والعراق ونظام بشار الدموي