أمريكا هي قوة عظمي عندها مراكز دراسات علميه ونفسيه واعلاميه يساعدها اعلامها القوي في نشر ماتريد للوصول الى أهدافها الكبرى وليس لها حليف في الشرق الأوسط غير إسرائيل بحكم تمكن اللوبي اليهودى في أمريكا هناك موجه اعلاميه ترسلها أمريكا بمساعدة اجهزه اعلاميه وعلميه على زوال إسرائيل وعلى ان خطر إسرائيل منتهى للاشغال العرب والمسلمين في تصفيات داخليه بخلق داعش ومساندتها بطرق غير مباشره ومسانده ايران واخر تعليق للرئيس الامريكى انه يري ان يشاهد ايران قوه اقليميه ماهو الا دفع ايران واعوان ايران بالمنطقه للاشعال نار الفتنه وإدخال المنطقه في حرب تدريجيه عقائديه بين المسلمين النتائج هي تاهيل دور إسرائيل الكبرى وبروزها كقوه عالميه جديده قادمه وكحليف استراتيجى لولايات المتحده امام الصين وروسيا وهنا نري تنفيذ الخطه خاصه مايحدث في العراق وسوريا واحداث مصر الاخيره في خلق فتنه داخليه خاصه في سيناء هل يتحقق حلم إسرائيل الكبرى من الفرات الى النيل فخارطه داعش الاخيره ماهى الا خارطه إسرائيل الكبرى وماداعش الا اداه للتنفيذها