في عز المعمعة كان الكثير يقول ان الاعلام اللبروجامي و من احد ادواته مسلسل او برنامج سلفي اللذي كُرم من احد قيادات الامارات كان يروج لفكرة (داعش) بطريقة غير مباشرة ليس لأن هناك تلاقي افكار بالتأكيد ، لكن لوجود تقاطع مصالح استراتيجية ستخدم الاجندة الصهيونية.
النتيجة الان ترونها.
هذا الفكر الدجالي متغلغل في الرافضة واللبراللية واليهود و اللذي يظهر لك انه ابعد الناس عن الجريمة وهو عرابها الحقيقي.
نفس الحالة في مصر ونفس الفكر .. اذا اقتربت من نقض الكذب فأنت اخواني او ارهابي الخ من الاسطوانة المهترئة.