الخوارج يكفرون الامه وكل من خالفهم
فكر سياسي ويتخفى بالاحزاب
وفكر جهادي تغذيه هذه الاحزاب
من البداية يكفرون الامه ولكن يعلمون انهم لن يجدوا قبولا الا بالتدرج
بداءو تفجيراتهم بالاجنبي والمجمعات السكنيه
الى ان تعاطف معهم بعض الشباب المتحمسين وزاد الاتباع
من الطبيعي ان توقفهم الحكومه فدخلوا المرحلة الثانية
تكفير العسكر وقتلهم مرحلة اولى واليوم استباحة مساجدهم
اليوم العامه يتبرائون منهم
غداء سيكفرونا العامه وتبداء التفجيرات حتى في الاسواق والمجمعات التجارية الى ان تصل للمساجد واخشى حتى الحرم ان لم يوقف من يدعمهم
انظروا الى كل من يتحين الفرصة لينتقص من الدولة وتصرفاتها السياسية والعلماء الصادقين وعلى راسهم ابن فوزان وغيره فهنا نعت تارة الجامية وتارة بالمخرف
لتعرفوا من يغذي هذه المنظمات
لن ينقطع هذا الفكر الا اذا اشتغل السيف