إلى متى والمواطن يعاني من هذه المهازل المتكرره وللأسف المواطن يلجأ لهيئة حقوق اﻷنسان والتي تناست دورها مجاملة لمسئول فأين الضمير وأين اﻷنسانية التي كما يحمل أسم الهيئة حمايته فهل أصبحت مستشفيات الدولة إقطاعيات وملك من أملاك بعض المسئولين فاقدي اﻷنسانية والضمير واﻷمانة فمن الذي سيعوض المواطنة عما لحق بها من تيبس باﻷطراف بسبب عنجهية مدير مركز القلب بالمدينة المنورة فهل يكفي خطاب اﻷنذار لمدير المركز عقابا فبدﻻ من إعفائة من منصبة وتكليف من هو كفؤ ويخاف الله ويؤدي اﻷمانة وجهوا له وعلى أستحياء خطاب إنذار هزيل وياترى ماذا ستفصح عنه قادم اﻷيام من مهازل هذا المستشفى خلاف ماهو في أروقة الشئون الصحية من شكاوي الموظفين اﻷخيرة والتي تفضح مدى الفساد اﻷداري بالمركز
هل يفعلها مدير الشئون الصحية بالمدينة المنورة الصغير ويعفي مدير المركز من منصبة أم تستمر مهازل مركز القلب بالمدينة فمن يأمن العقاب يسيء اﻷدب