عائلة سورية لاجئة ألقت نفسها على سكة الحديد في محطة قطارات بودابيست بعد ملاحقتها من الشرطة الهنغارية في محاولة منها للتعبير عن رفضها الترحيل
بالامس كنا على موعد من مأساة حقيقة جسدها طفل سوري عندما قذفته أمواج البحر على شواطئ أحد المدن التركية بعدما غرق في عرض البحر الأبيض المتوسط أثناء رحلة الهجرة والهرب من الموت بالبراميل المتفجرة في سوريا ليلقى هذا الطفل مصيرة غرقا أمام أنظار العالم الذي تضامن معه فقط عبر وسائل التواصل الاجتماعي.