إلى هنا لم ينتهي عملي فطبيعة العمل تجعلني اكمل عملي وانا في المنزل
وتم اعطائي جهاز حاسب من قبل الشركة لإستخدامه في المنزل
لإكمال مهام العمل
فلم اذق طعم النوم جيداً خلال هذه المدة حتى في اجازة العيد
لان الوظيفة تتطلب وقت ومجهود ذهني
فأصبح يومي كاملاً مرتبطاً باتمام مهام الوظيفة وقد تستمر طويلاً
ولذلك اعيش هذه الايام مرحلة من العذاب النفسي والذهني
قبل الوظيفة كنت مستعداً للعمل في اي وظيفة لو كانت تتطلب اي اعمال
شاقة ومهما كانت لكن عند انتهاء فترة العمل الـ 8 ساعات يكون
ارتباطي بها انقطع حتى اليوم القادم
فهل الامر طبيعي لا اريد اتركها لاني محتاج لها فعلاً
لكن هل هذا هو واقع الوظائف
تجعلك يومك مع مسائه مرتبط بالوظيفة!!
هل من نصائح لمن هم اصحاب تجارب سابقة وكيف نستطيع التأقلم
مع هذا الوضع