اليوم فاضي وما عندي شغل قلت خليني امر على سوق الجملة للخضار بالعزيزية منها تمشية ومنها اتعرف على وضع السوق اذا فيه مجال نترزق الله واول مره ادخلة واخر مرة ان شاء الله
الوضع مخيف او ما دخلت ونزلت بالسوق كأني بقندهار التجار حقين الجملة افغان او باكستانيين شكلهم اقارب من قبيلة وحده والزبائن يمنيين حقين محلات الخضرة.
الوضع يا اخوان ما يطمن اقتصاد البلد بيد الاجانب ويا ويلك لو تدخل بينهم.
ابواب الرزق بالتجارة كما اخبرنا المصطفى علية افضل الصلاة والسلام فتسعة اعشار رزق الامة في التجارة.