لم يعد خافياً على احد فتور العلاقات بين المملكة وحكومة السيسي الانقلابية بسبب تنكره للمساعدات المالية الضخمة اكثر من 30 مليار دولار مساعدات غير مستردة وكان يردد ان امن الخليج عموماً والمملكة خصوصاً لاتقبل المساومة ولا التأخير وعند طلب اشقائنا لنا لايؤخرنا عنهم الا( مسافة السكه ) وعندما طلبت منه المملكة المشاركه في التحالف العربي ضد الحوثيين اذناب ايران في خاصرة المملكة الجنوبية لم يرسل جندي واحد بستثناء عدد محدود من الطائرات وكم قطعه بحرية ليس لها دور يذكر . المطلوب الان فتح صفحه مع اخوان مصر ودعم حماس ودعم السودان وان لايتم إعطاء مصرهبات بل قروض ليتم الضغط عليه من خلالها وهو ماكان مفترض من الأول ان تكون مساعدتنا قروض وليس هبات لان مثل السيسي الذي خان رئيسه الذي اقسم امامه لايمكن ان تظمن ولاءه لك الا من خلال الضغط عليه. حفظ الله بلدنا من كل مكروه ورد كيد من أراد به كيدا.