لڪَي ٺٺمڪَن من آلمشآرڪَة معنآ عليڪَ آلٺسجيل من هنآ

يمنع وضع الصور النسائية والأغاني والنغمات

http://www.x2z2.com/up/uploads/13328416481.png

 
العودة   منتديات شمس الحب > «®™§¤§ منتــديات شمس الحب الآداريــــة §¤§™®» > سلة المحذوفات والمواضيع المكررة
 

سلة المحذوفات والمواضيع المكررة اي موضوع مكرر ومهيء للحذف تجده هنا

 
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /11-17-2015, 02:20 AM   #1

لميسـ غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 9523
 تاريخ التسجيل : 23 - 9 - 2008
 الجنس : ~ الاهلي
 المشاركات : 155,340
 الحكمة المفضلة : Canada
 SMS :

Male

افتراضي هل تأملت يوما ان مدح الله عزوجل قبل الدعاء مفعوله اكيد

أنا : لميسـ





تأملت يوما الله عزوجل الدعاء مفعوله اكيد





تأملت يوما الله عزوجل الدعاء مفعوله اكيد





تأملت يوما الله عزوجل الدعاء مفعوله اكيد




تأملت يوما الله عزوجل الدعاء مفعوله اكيد







اعتاد الناس أن يتوجَّهوا إلى الله تعالى بالدُّعاء دون أن يُقدِّموا بين يدي الدعاء ثناءً على الله تعالى بما هو أَهْله، والأولى أن يبدأَ الدَّاعي بالثَّناء على الله الخالق الرزَّاق، ثم يعترف بحقِّ الله تعالى عليه مع الإعلان له سبحانه بالولاء، وأخيراً يتوجَّه بالدُّعاء الخالص، فهو أَرجى للقبول والإجابة.

والذِّكْرُ ثلاثة أنواع:

1- ثناء.

2- ولاء.

3- دعاء.

وهي من حيث الأفضليةُ على التَّرتيب السَّابق. ولذا كانت آية الكرسي أفضلَ آيةٍ في كتاب الله تعالى؛ لأنَّها كلّها ثناءٌ على الله عز وجل بما هو أهلٌ له من الكمالات.

كما كانت سورة الإخلاص ومطلعها ﴿قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ﴾تعدل ثلث القرآن الكريم؛ لأنَّها كلها ثناءٌ على الله تعالى، وإقرارٌ له بالوحدانية.

وقد قال صلى الله عليه وسلم: «أفضلُ ما قلتُ أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لاشريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كُلِّ شيء قدير».

وعند مسلم قوله صلى الله عليه وسلم: «أفضل الكلام بعد القرآن أربعٌ، وهنَّ: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر» وهي كلُّها ثناءٌ على الله تعالى.

وأنت لو تدبَّرتَ الفاتحةَ أم الكتاب؛ التي يُكرِّرُها المؤمنُ في صلاته اليومية كثيراً، لوجدتها تجمعُ أنواع الذِّكر الثلاثة: الثناء، والولاء، والدُّعاء على الترتيب.

فقوله تعالى: ﴿الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ2/1الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ3/1مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾ ثناء.

وقوله تعالى: ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾ اعترافٌ لله بما له علينا من حقِّ العبادة والاستعانة الخالصتين لوجهه الكريم، وهو إعلانٌ بالولاء له سبحانه.

وقوله تعالى: ﴿اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ6/1صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغْضُوبِ عَلَيهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ﴾ دعاء.

وحينئذٍ يعلنُ الحقُّ عز وجل مُلبِّياً عبده، مخاطباً الملائكة: «هذا لعبدي ولعبدي ما سأل».

ولو تأمَّلْتَ خطبة الجمعة لسمعتَ الخطيبَ يجمع بين أنواع الذِّكر الثلاثة، مُرتِّباً لها حسبَ الأفضلية، فيبدأ خطبته بالثَّناء على الله تعالى، فيحمده ويشكره، ثم يُعلِّم الناسَ حقوق الله تعالى عليهم، وواجبهم نحو خالقهم القدير، وكيف يُحقِّقون له الولاء، وينهي خطبته بالدُّعاء.

ولذا فقد سنَّ لنا رسول الله صل الله عليه وسلم أن نبدأَ صلاتنا بدعاء الثناء، فنقول: «سُبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسُمك، وتعالى جدُّك، ولا إله غيرك» وهو بالإضافة لأوائل سورة الفاتحة ثناءٌ على ثناء.

ولو تدبَّرتَ أكثر ما كان يدعو به الرسول صلى الله عليه وسلم ويردِّده، أو يُعلِّمه للصحابة الكرام، لرأيته يبدأُ بالثَّناء قبل الولاء والدُّعاء.

وحسبكَ من ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: «اللهمَّ لكَ الحمدُ أنت ربُّ السَّموات والأرض وما فيهن، ولك الحمدُ أنت نورُ السَّموات والأرض وما فيهن، ولكَ الحمدُ أنت قيُّوم السَّموات والأرض وما فيهن، أنت الحقُّ، وقولك الحقُّ، ووعدُك الحقُّ، والجنة حقّ، والنار حقّ، والنبيُّون حقّ، ومحمد حقّ. اللهم لك أسلمتُ، وبك آمنتُ، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت، فاغفرْ لي ما قدَّمتُ وما أخَّرت، وما أسررت وما أعلنت، أنتَ إلهي لا إلهَ إلا أنت».

ومن الواضح أنَّ هذا الدُّعاء في حديث الرسولِ الكريم قد بدأَ بالثَّناء على الله تعالى، ثم بالولاء، حيث أعلن الإيمان، والإسلام، والتوكُّل على الله، والإنابة إليه، وانتهى بالدُّعاء بالمغفرة العامَّة الشَّاملة.

ولقد سألتْ عائشةُ- رضي الله عنها- الرسولَ صلى الله عليه وسلم عمَّا تقولهُ ليلةَ القدر، فقال لها: «قولي: اللهم إنك عفوٌّ كريمٌ، تحبُّ العفو، فاعفُ عني يا كريم» فقدَّم الثناء على الدعاء.

هذا؛ ولقد علَّمنا الله تعالى في سورة الأنبياء أنَّ نَبِيَّيْن كريمين هما يونس وأيوب عليهما السلام، اكتفيا بالثَّناء على الله تعالى، وهما في أمسِّ الحاجة إلى عَوْنه وتوفيقه، فأغناهما الثناء عن كلِّ دعاء، واستجابَ لهما الله تعالى بأسرع ما تكون الإجابة؛ لأنَّ الثناء يتضمَّنُ معنى الدعاء، ولكنَّ الدُّعاءَ لا يتضمَّن معنى الثناء على حدِّ قول الشاعر:

إذا أثنى عليكَ المـرءُ يوماً كفـاه من تعرُّضه الثَّنـاءُ

قال تعالى في سورة [الأنبياء]: ﴿وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ83/21فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ84﴾

كما قال تعالى أيضاً في السُّورة ذاتها: ﴿وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ87/21فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْـمُؤْمِنِينَ88﴾

وإذا عرفنا أنَّ الفاء في اللغة العربية تفيد الترتيب مع التعقيب، أدركنا سرعة الاستجابة من الله تعالى لسيِّدَيْنا أيوب ويونس عليهما السلام، بعد ثنائهما عليه سبحانه حيث قال تعالى: ﴿فَاسْتَجَبْنَا﴾ فصوَّرتْ لنا الفاءُ الدَّاخلةُ على الفعل الماضي سرعة القبول والاستجابة، حيث كشفَ عن أيوب عليه السلام الضُّرَّ ونجّى يونس عليه السلام من الغمِّ في بطن الحوت.

وفي قوله تعالى في نهاية الآية: ﴿وَكَذَلِكَ نُنجِي الْـمُؤْمِنِينَ﴾ دعوةٌ لكلِّ مهمومٍ أو مغمومٍ أن يدعوَ بدعاء يونس عليه السلام في صيغة الثَّناء على الله تعالى؛ ليحظى بالنَّجاة والتَّوفيق. ولذا ورد في الحديث الشريف: «مَا مِن مكروبٍ يَدْعُو بهذا الدُّعاء إلا استُجِيبَ له».


وإجابةُ الدعاء تتوقَّفُ على مشيئة الله تعالى؛ لقوله تعالى في سورة [الأنعام]: ﴿بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاء41﴾ وللإجابة وجوهٌ بيَّنها لنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، حيث ذكر أنَّ الإجابة تكون بإحدى ثلاث:

1- إما أن يُعجِّلَ الله تعالى للعبد دعوتَه، ويجيبه لما أراد.

2- وإما أن يدَّخِرَ له ثواباً وفَضْلاً في المستقبل.

3- وإما أن يكفَّ عنه من السُّوء مثلها.

وعنه صلى الله عليه وسلم: «يُستجاب لأحدكم ما لم يعجل، يقول: دعوتُ ربِّي فلم يستجيبْ لي».

إنَّ الإيمانَ بالله تعالى والالتجاء إليه، أُسُّ الفضائل، ولجامُ الرذائل، وقوامُ الضَّمائر، وسندُ العزائم في الشَّدائد، ومُ الصَّبْر عند المصائب، وعِمادُ الرِّضا والقناعة بما قسم اللهُ تعالى وقضى، ونورُ الأمل في الصُّور، وسَكَنُ النُّفوس في الوحشة، وعَزَاءُ القلوب عند الموت. فلا تَنْسَ- أيُّها القارئُ الكريم- أن تبدأَ دعاءك بالثَّناء على الله تعالى؛ فإنَّه أرجى للقبول والإجابة.


وهذا كتاب الكتروني عن مدح الرب سبحانه


جامع الثناء على الله عزوجل

http://www.4shared.com/get/vo4HDJfLc...tDownload=true

لو طبعته وتاملت الصفحات اللتي سطر بها المدح ومن اولياء كثر لعلمت ان الرب سبحانه يحب المدح وانه مدحه مفتاح لمغاليق كثيرة

اطبع الكتاب واقراه وركز على الصفحات التي سطر بها المدح واتلها بينك وبين نفسك في ساعه اجابه وانطق بالدعاء بعدها باذن الله لن تندم

شمس الحب



تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك




ig jHlgj d,lh hk l]p hggi u.,[g rfg hg]uhx ltu,gi h;d]








آخــر مواضيعـى » رواية بنات اون لاين كاملة,تحميل رواية بنات اون لاين,رواية سعودية جريئة,على ملف وورد
» موسوعة الروايات,تحميل روايات في ملف وورد ومفكرة, أكثر من 100 رواية مشهورة
» تحميل روايات كاملة على هيئة ملف وورد او مفكرة تكست txt
» تحميل روايات فارس احلامي,الحب المستحيل,بشروه اني ابرحل,سعوديات في بريطانيا,احلى ماخلق
» قمر خالد كاملة,قمر خالد للتحميل,قمر خالد على ملف وورد,قمر خالد رواية,رواية قمر خالد
التوقيع


๑۩ التّفكير الفلسفي هو ممارسة الحرّية في أرقى أشكالها ۩๑



الحوار البناء وسيلة تبادل المعرفة
أما الحوار العقيم فهو وسيلة لإخفاء الجهل

 

  رد مع اقتباس
 
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الصلاة سعادة وراحه بإذن الله عزوجل لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 09-07-2015 09:56 AM
توصية موفقه باذن الله عزوجل بقايا عشق سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 03-08-2013 08:21 PM
الحمدلله جاااكم الفرج من الله عزوجل لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 11-05-2012 07:40 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الإعلانات النصية


الساعة الآن 05:20 AM بتوقيت مسقط


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات شمس الحب
ما يُكتب على منتديات شمس الحب من قِبل الاعضاء لا يُمثل بالضرورة وجهة نظر الإدارة وانما تُمثل وجهة نظر صاحبها .إلاإذا صدر من ادراة الموقع .

Sitemap

PageRank Checking Icon
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to NewsBurst Add to Windows Live
Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

 
Web Counters
Emergency Cash Loan Michigan
إنظم لمتابعينا بتويتر ...

أو إنظم لمعجبينا في الفيس بوك ...