هناك مؤمره تدبر لمصر من قبل أمريكا وإسرائيل مع بعض الدول الاوروبيه وهو مااكتشفته قياده الجيش المصري واستطاعت ان تعيد الأمور والسيطره لكن القياده المصريه غيرت اتجهها الى روسيا والروس اخبث من الامريكان ويعلمون ان هناك تسابق بينهم وبين الامريكان في السيطره على المواقع المهمه وجاءتهم فرصه الطائره على طبق من ذهب وممكن نسمع عن تدخل عسكرى روسي في سيناء يتبعه انشاء قاعده روسيه مماثله لقاعده الروسيه في سوريا وتصبح سوريا غير مهمه مع وجود القاعده البديله فالامريكان خططو على سيناء وقناه السويس ولكن التنفيذ واستغلال الفرص من قبل الروس في السيطره على القناه التي تعتبر اهم قناه في العالم