صدام كان هو العائق بعد الله للمد الصفوي الرافضي
أحيكت المؤامرات ضده حتى تم إسقاط نظامه وإعدامه
وكانت أغلب الدول العربية مع هذا التوجه بسبب الخلفية التي صنعها الغرب في أذهان الأنظمة العربية بخطورة صدام ونظامه التي أصبحت الساعد الأيمن في القضاء عليه
الآن تحاك المؤامرات ومحاولة جر تركيا وأردوقان إلى أزمة حقيقية ولعل ماحصل من إسقاط الطائرة الروسية وانتهاكها للمجال الجوي التركي بسبب وقوفها مع المعارضة السورية ضد نظام بشار المجرم والتي أفسددت مخططات الغرب
الآن هل سنترك تركيا تواجه مصيرها لوحدها ونقع في نفس الخطأ أيام صدام حسين أم سنتعلم من أخطائنا ويقف العرب والمسلمين مع تركيا أردوقان