لاننكر الدور الذي تقوم به مدينه الملك عبدالعزيز لمراقبة واغلاق المواقع المسيئه لحماية العقول من الانحلال ومكافحة ذالك ولان مع انتشار التقنيه بصور مذهله وانتشار برامج مثل الاستقرام والسناب وال وميكي وغيرها فهي الان تنشر الرذيله بكل وضوح دون مكافحه ولاكن يجب على اولاياء الامور ومن استامنهم الله برعيتهم متابعة من كلفو برعايتهم امام الله ومراقبة ذالك جيدا والحذر من برامج النت الخبيثه والجوالت الحديثه هي الخطر الكامن