تعرفون قصة اليهودي جار الرسول صلى الله عليه وسلم الذي صبر على أذاه حتى فقدالرسول صلى الله أذاه وذهب الى بيته ووجده مريض وقال له كلمات كالتي تقال للمريض ثم قال قل كلمه انقذك بها من النار ونظر الى والديه وقالوا له أطع أبا القاسم ودخل الجنه وهو لم يركع لله ركعه
وعمر بن الخطاب رضي الله عندما مر بابي لؤلؤه المجوسي لعنة الله عليه وهو يصنع الخناجر ويحدها وقال لعمر لاصنعن لك رحى يتحدث بها الناس فقال عمر لمن معه اوعدني العبد آنفا ولم يستدعيه ولم يحقق معه ولم يقم بقتله من المسلمين في المدينه احد
لانه معاهد سمح بدخوله الحاكم للبلاد والصحابه يعرفون قوة النهي عن قتل المعاهد والذمي في احاديث الرسول سلى الله عليه وسلم في أهل الذمة والمعاهدين ان من قتلهم فهو في النار وان الرسول صلى الله عليه وسلم حجيجهم
فلن يهز هذه البلاد وحكامها واهلها تفجير ولا زيارة السفارات الأجنبيه لطلب الدعم ولا من المنظمات الارهابيه والدول المعاديه كإيران المجوسيه ولا الأحزاب المنحرفه لن يغير اي شيء بل نزداد قوه فوق قوه
ونسأل الله ان ينصر جنودنا البواسل في الحد الجنوبي ويسدد رميهم ويقوي عزيمتهم ويهزمهم على عدوهم وعدونا من الحوثيين والمجوس
ونسأل الله ان يرد كيد الفجار وشر الاشرار في نحورهم
انه ولي ذلك والقادر عليه