ان يمتدح الشيعة الروافض عدنان ابراهيم فلا غرابة
ولا عجب فهو على شاكلتهم ومن نفس حظيرة الخنزرة
التي ولاؤهم لها ...
أما المطايا من صهاينة العرب الليبراليين والجامية والمرجئة
فيجب أن نقف عندهم لنوضح بأنهم ليسوا سوى بيادق يوالون
أي مشروع ضد الأسلام وأهله وكم قرأنا في هذا المنتدى من
أعيانهم من ينافح ويحاجج ويدافع عن هذا الزنديق وكنا نقول
الزنديق شيعياً مترفضاً ونواجه بهجوم قاسي ومنفلت ...
سبحان الله أراد أن تتضح الصورة وأن يفضحهم قبل الزنديق
على الإشهاد ويفضح نفاقهم وكذبهم وزندقتهم.