كان مزواجاً مطلاقاً أحصن أكثر من ثمانين امرأة، وطعن في بطنه يوم القادسية فجيء بامرأة من طيء تخيط بطنه فلما نظر إليها قال: ألك زوج؟ قالت: وما يشغلك ما أنت فيه من سؤالك إياي؟ وكان يقول: صاحب الواحدة إن زارت زار، وإن حاضت حاض، وإن نفست نفس، وإن اعتلت اعتل، وصاحب الثنتين في حرب هما ناران تشتعلان، وصاحب الثلاث في نعيم، فإذا كن أربع كان في نعيم لا يعدله شيء.
وهو مطعون يفكر بالزواج! هذا التفكير ولا بلاش.
ويجيك واحد معدد بثنتين ما خلى أحد الا وتفاخر قدامه بأنه معدد وفحل. خلك مثل الصحابي كان يطلق الأربعة دفعة ويتزوج أربعة غيرهم سريع سريع وهذا كله تحت شرع الله وسنة نبيه ولا امسك الباب .