بين كل فتره وأخري نسمع عن منع دعاة ووعاظ من دخول دول لآسبابها الخاصه التي نحترمها من أحترامنا لسيادة كل دوله وحقها في أستقبال أو منع من تريد وهذا ليس المهم بل ما يلفت النظر هو تلون الحزبيون من الآتباع ومجاهدي النت وردة فعلهم تجاه الدول والوعظ
فمن كانو يتراقصون طربا لمنع العريفي من دخول الكويت والامارات ومنع العوده من دخول الآردن تجدهم يتباكون ويسوقون الحجج والبراهين في منع الداعيه وسيم يوسف من المنع أو الغاء المحاضره ( سموها ماشئتم ) ومن كان يبكي ولطم وينوح علي منع العريفي والعوده من دخول بعض الدول هاهم يردحون ويصدحون في المنتدي لآجل منع وسيم يوسف ،،
من كان يعيب علي المنجد بأنه مجنس هاهو يرحب بتجنيس وسيم يوسف ومن كان يتفاخر بالمنجد ك سوري هاهو يعير وسيم يوسف بأصله الفلسطيني
الحقيقه التي تبرز هنا هي أن الحزبيون متلونون بحسب أهواهم ومصالحهم
لم أتي بشيء من عندي فصفحات المنتديء تمتلي بشماتة أو فرح لآجل منع داعيه من الحضور ،،،
كل الناس لهم مصداقيه الا الحزبيون فليس لهم أي مصداقيه فحيث تكون مصلحة الحزب أو تعارض مصالحه تجدهم حاضرين