شعب الله ( المحتار ) شعب ذو خصوصيه هذه الخصوصيه جعلت منه صيد سهل لكل مرتزقة العرب سواء في داخل العالم العربي أو الشحاتين علي أرصفة لندن ،،
أصبحنا بسبب خصوصيتنا المزعومه وحساسيتنا من النقد لقمه سائغه لكل الخونه والمرتزقه والشحاذين وخصوصا من بعض أخواننا العرب لا بارك الله فيهم ،
سياسة المنع والحجب والعيب فتحت علينا أبواب كثيره تتطلب أن نلقم كل نابح وناعق حفنه من الدولارات والآ سيشتمنا كل هذا في ظل وجودأعلام داخلي وخارجي أما مطبل ملمع أو متفرغ لتقريع الخصوم من أبناء الوطن فصراع الصحويين والتيارات الآخري من وماركسيين علمانيين وحداثيين وقومجيون وأنتها بأغلبهم المطاف ( ليبراليين ) ، أو صراع الحزبيين من الصحويين وتفاهات صراع ألاخوان - السروريين - الجاميين ألخ فهذي مسرحيه غبيه نشاهد جزء منها في منتدانا صباح مساء ،،
مادعاني الي الكتابه هو ماقام به مجموعه من الحشرات والقذورات أجلكم الله من كتابة يا فطات تسيء وتشتم المملكه في لبنان هذه الدويله التي أستنزفتنا وأثقلت كاهلنا بدون أي فائده تذكر فليس لدينا معها حدود وليست عمق أستراتيجي ولا يربطنا بها ألا أنها دول عربيه تعيش وتقتات علي خيراتنا دون حمدا أو شكورا ويديرها حزب اللات اللبناني الذي يتلقي أوامره من قبل المجوس ،،،
ثقافتنا الغربيه والعجيبه التي تتحسس من النقد وخصوصا في ظل الآنفتاح الآعلامي ووسائل التواصل الآجتماعي والآنفلات في الدول العربيه المنفلته أصلآ تتطلب منا مراجعه للنفس وأتمني من قادتنا وفقهم الله ألا يعيرو لهذه البلدان ومن يحكمها أي أهتمام فلن تستطيع أسكات أو أرضا جميع النابحين والناهقين من هذه الكائنات شبه البشريه ومن غير المعقول أن كل ما عوى كلب تأثرنا من هذه الآصوات النشاز،،
أتمنى أن نستفيد من درس دام 40 عام أستنزفت فيه خيرات بلادنا الي العرب الذين تخلو عنا في أزمتنا ولم يقف مع هذا الوطن بعد الله سبحانه وتعالي الا أبنائه وهم أحق بخير هذا البلد وكلامي لكل دول الخليج بأستثناء عمان التي أرتمت في الحضن الفارسي فهنيأ لها هذا الحضن وخروجها من المنظومه الخليجيه بات مطلبا شعبيا في دول الخليج ،،،
أتركو النابحين والناهقين والناعقين في لبنان ومصر وغيرها من الدول ( الشقيقه ) التي لم تحترمنا وتشتمنا من خلال أبواقها والتفتو للداخل لآن الدول تبني وتنهض ويذود عنها بعد توفيق الله أبنائها ،،،