عندما رفضت السفارة الهندية بالرياض
منح إمام وخطيب الحرم المكي
الشيخ صالح بن محمد آل طالب
تأشيرة الدخول إلى الهند
وقبل أن توضّح الأسباب
فرح الرافضة (الصفويين) وخاصة روافضنا بالخليج
وهللوا وتبادلو التبريكات بينهم
وقالوا عن بلاد الحرمين وامام الحرم المكي
وهابية دواعش منبوذين من العالم
حتى من الهند
كلام طويل لا نهاية له
والي يقهر ويجز في النفس
ان يصدر مثل هذا الكلام
من ناس عائشين بيننا ويتسمون مواطنين سعوديين
طيب السفارة الهندية تريد تنظيم حركة ملايين المسلمين بالهند ينتظرون قدوم امام الحرم
وتنقلاته بين المدن الهندية
تريد تنظيم موكب امني يرافق الشيخ
والمحافظة عليه امنيا من استهداف الموكب
وليس يصاب كما حدث للشيخ عائض القرني بالفلبين
لكن الصور ومقاطع الفديو من الهند
اصابت الرافضة في مقتل واصبحوا اضحوكة ومسخرة
وعساهم يعتبرون