طبعاً بإستطاعة الأنسان أن يعيش حياة طبيعية عند إستئصال القالون
وهذا لا يعني بأن القالون ليس ذا أهمية بجسم الأنسان
ولكن لكون الامعاء الدقيقة تتكيف مع الحالة وتقوم بالعمل الذي كان يقوم به القالون
طبعاً القالون 4 أجزاء القالون المستعرض والقالون الصاعد والقالون النازل والقالون السيني
يتعرض القالون لأمراض عديدة مثل القالون المتهيج ومرض كرون وحساسية القمح والحليب كذلك هجوم الفيروسات وبعض أنواع الدود مثل المبيا ونمو البلويب (زوائد لحمية) التي من الممكن أن تتحول إلى خلايا سرطانية بنسبة 5٪
يعيش بالقالون أنواع كثيرة من البكتيريا النافعة ولكن بسبب نمط الغذاء السيئ والافراط بتناول الادوية والحالة الاجتماعية والنفسية وعدم ممارسة الرياضة يفقد القالون هذه البكتيريا مما يسبب تراكم الفضلات الضارة التي تنعكس سلباً على صحة القالون
العلاج تناول حبوب البكتيريا النافعة وممارسة الرياضة والحرص على الاكل الصحي بالمنزل وترك أكل المطاعم وعدم تناول الشطة والزيوت والبقوليات وذات الفلقتين والخضروات الصليبية
هناك عدة منتجات للبكتيريا النافعة وافضلها يصرف بالمستشفيات الحكومية
وهناك نوع جيد بالصيدلية أسمه بروتيكسين بالانس
وماتشوفون شر