الكاتب أنور أبو العلا الكاتب في جريدة الرياض كتب مقالاً بهذا الخصوص أعطيكم ملخصه مع ملخص لبعض تغريداته حول هذا الموضوع
* الصناديق السيادية في العالم تحقق هامش ربح ضعيف، وقد تحقق أحيانًا خسائر، أو تحافظ على رأس المال في أحسن الأحوال
ولذا لا يمكن أن تكون حصالة للأجيال القادمة
* ما يصلح لبعض الدول التي وضعت صناديق سيادية قد لا يصلح لنا، فالظروف مختلفة
وبالنسبة لنا فهي ضارة لأنها لا تدر دخل صافي وليست تنويع لمصادر الدخل بل تعطيل للثروة وإعاقة للتنمية داخل الوطن
* النرويج وإن لم تكن قدوة لنا في كل شيء فهي مع صندوقها السيادي لم تبع بترولها .. بل هي تنقب الآن في القطب بعد انتهاء بترول الشمال
* لماذا لم نسأل أنفسنا: لماذا لا تضع كل الدول صناديق سيادية!
* صندوق الصين السيادي الذي وضعته الصين كانت مضطرة له بسبب حجم التبادل التجاري بينها وبين أمريكا وميلانه لصالح الصين، وليس لديها خيار آخر ..
* طرح أسهم أرامكو خطأ، وسيطيح بأسعار البترول
* على الوضع الحالي لإسرافنا لن يكفينا البترول ولو كان السعر العادي له 100 دولار
* مطالبة الكونجرس بالتعويض عن أحداث سبتمبر والمطالبة بتجميد الأصول السعودية من باب رب ضارة نافعة لأنه أعاد التفكير في وضع الصندوق السيادي مستقبلاً